12 عادة يومية تزيد إنتاجيتك دون توتر

يمكن أن يصبح العمل اليومي الذي نقوم به -سواء كان ذلك في الجامعة، أم في العمل، أم في الأعمال التجارية- مرهقاً وغير فعال ويستنزف طاقتنا وسعادتنا؛ فكيف يمكننا العمل بطريقة أسهل وأبسط، بحيث تساعدنا على إنجاز مزيد من الأعمال الهامة في وقت أقل ودون توتر أو انفعال؟ دعونا نشارككم 12 نصيحة لإنجاز الكثير والتخفيف من التوتر.

الإنتاجية أم الكفاءة: أيُّهما أهم؟ ولماذا؟

يمكن النظر إلى الفرق بين الإنتاجية والكفاءة من خلال وجهين: الأول نوعي، والثاني كمي؛ عندما ينصبُّ تركيزك على الإنتاجية، فالكفاءة هي أول أمر ستعاني من انخفاضه؛ وبالطريقة نفسها، عندما تحرص على أن تكون خططك متقَنةً ومدروسة، تخاطر بتأجيل تحقيق أهدافك. سنتحدث في هذه المقالة عن موازنة بين الإنتاجية والكفاءة، كما سنذكر لكم 3 استراتيجيات لتحسين الإنتاجية.

كيف تصعد المستويات الخمسة للقيادة وتتربع عليها؟

أين وصلت في رحلتك القيادية، وإلامَ تطمح بعدها؟ يطرح الكثير من القادة هذا السؤال، حيث يرغب جميعهم بمعرفة موقعهم في سلم القيادة، وكيف سيصلون إلى المستوى التالي؛ لذا وُضعت 5 مستويات للقيادة لتساعدهم على زيادة فاعليتهم. ستتعرف في هذا المقال على المستوى الذي أنت فيه الآن، والخطوات الخمس لارتقاء سلم القيادة لتصل للمستوى الخامس والأخير.

4 طرق لتنمية قدراتك لتصبح قائداً أفضل

يعترف القادة في مرحلة ما من حياتهم أنَّ أحلامهم وشُغُفهم القابعات عميقاً في صدورهم، تسحقها الضغوطات التي يفرضها تحقيق الأهداف والمهام. يفترض الكثيرون أنَّ القيادة لا تصلح إلا بالقضاء على التوتر تماماً، وبدلاً من محاولة التهرب من التوتر، يجب أن تتعلَّم كيفية السيطرة عليه بطريقة أكثر فاعلية.

مفتاحان لإطلاق فعالية الموظف: الكوتشينغ والتعلم غير الرسمي

هذا المقال مأخوذ عن مقال شارك فيه كريستيان فويرج (Christian Foerg) المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، ودونالد تايلور (Donald Taylor) رئيس معهد التعلُّم والأداء؛ والذي يتناول كيفية تفعيل دور الموظف في تعزيز أداء الشركة من خلال التعلُّم غير الرسمي.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!