9 نقاط تشترك فيها أكثر الوظائف إرضاء

هل أنت راضٍ عن عملك؟ إذا كنت لا تستطيع استجماع الطاقة والحماسة الكافيتين لإنجاز عملك، ولا تتمكن من رؤية نفسك تعمل في الشركة نفسها لأكثر من عام، فقد حان الوقت لتبحث عن وظيفة جديدة توظف فيها مهاراتك بشكلٍ أفضل؛ لذا، نقدم إليك 9 خصائص عليك أن تضعها في عين الاعتبار في أثناء بحثك عن وظيفة مرضية.

كيف تبقي جذوة حماسك مشتعلة أثناء البحث عن وظائف في ظل جائحة كورونا

في ظل تفشي فايروس كورونا الذي خلف ملايين العاطلين عن العمل منذ مطلع عام 2020، وجدنا أناساً تغيّرت أفكارهم وتحرّروا ممّا كانوا فيه، لذلك كُن الإنسان المتفائل الذي لا يعرقله الخوف وساعياً دائماً للأفضل. فيما يلي نصائح تعلمك كيفية إبقاء جذوة حماسك متقدةً أثناء البحث عن عمل للشركات الراغبة بموظفين.

الدليل الكامل لإجراء التغيير الوظيفي الذي تحتاجه

هل تواجه تحديات في العمل؟ هل تندم على قراراتك المهنية؟ هل أنت سعيد؟ إذا كانت الإجابة عن هذه الأسئلة تثير فيك شعوراً سلبياً، فقد حان الوقت لتحديد الخطوات اللازمة لإجراء التغيير الوظيفي. لنلقي نظرة في هذا المقال على الأسباب التي تجعلك بحاجة إلى تغيير مهنتك وطريقة اختيار مهنة لحياة أكثر سعادة وإرضاء.

كيف تجد الوظيفة المثالية لك؟

هل أنت مستعد للتعرف على إحصائية محبطة؟ يقضي العامل وسطياً ما بين 10 و14 سنة من حياته في العمل؛ أي يقضي 20 إلى 25٪ من فترة استيقاظه في العمل. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب "مارك مانسون" (Mark Manson) والذي يحدثنا فيه عن كيفية العثور على الوظيفة المثالية.

كيف تخلق أماناً وظيفياً مدى الحياة؟

لقد عملت مع امرأة منذ زمن بعيد تُدعَى مارثا (Martha)، والتي غضبت غضباً شديداً عندما علمت أنَّ زميلها من قسم آخر رُقِّي في عمله عوضاً عنها، وقد فاجأني رد فعلها على ذلك النبأ؛ ليس لأنَّنا كنَّا في اجتماع يضم جميع الموظفين، بل لأنَّها كانت بعيدة كل البعد عن مفهوم الموظف النموذجي.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!