مواجهة أزمة كوفيد-19 بشكل جماعي تؤدي إلى النمو على الصعيد النفسي

رغم أنَّ التقارير الإخبارية عن الهلع الحاصل في شراء الأغراض واكتنازها قد تجعل من هذا الأمر صعب التصديق، إلَّا أنَّ الأبحاث تُظهِر أنَّ الكوارث الطبيعية كجائحة فيروس كورونا المستجد، يمكن أن تُبرِز أفضل ما في الناس. ومع أنَّ فترات التهديد أو الأزمات الكبيرة يمكن أن تسبِّب اضطراب ما بعد الصدمة، تُظهِر الأبحاث أنَّ ما يسمَّى بـ "النمو العكسي" هو استجابةٌ متوقعةٌ جداً. هذا ما يُعرَف بقدرتنا على التغلُّب على الأزمات، والنمو بشكلٍ أقوى وأكثر حكمةً ومرونة.

نصائح لرعاية صحتك العقلية في ظل انتشار فيروس كورونا

بينما تواصل البشرية التعامل مع المخاوف المتزايدة بسبب انتشار فيروس كورونا، نودُّ أن نشاركَكم نصائح مفيدةً حول أفضل السُّبل للتعامل مع مخاوفكم وقلقكم. بشكلٍ عام، يجب أن تبذلوا قصارى جهدكم لتحقيق أكبر قدرٍ ممكنٍ من التوازن؛ خاصةً عندما يبدو كلّ شيءٍ بعيداً عنكم. قد تشعرون بعدم اليقين بشأن تأثير هذا المرض المعدي؛ لذلك، لا بأس من القلق، ولكن هناك طرائق للتأكُّد من أنَّكم تعطون الأولوية لصحتكم العقلية والجسدية، مع الاستمرار في الالتزام بالإرشادات الموصى بها. إليكم بعضها.

كيف تستثمر فترة البطالة في صقل مهاراتك؟

إذا كنتَ أحد الأشخاص الذين ما زالوا عاطلين عن العمل في ظل تداعيات جائحة كوفيد-19 (COVID-19)، فاعلم أنَّك لستَ وحدك، فيجد الكثيرون أنفسهم عالقين في حيرة بين البحث عن عمل أو محاولة التطور في حياتهم المهنية. فكيف نستثمر فترة البطالة في صقل مهاراتنا. هذا محور مقالتنا فتابعوا معنا.

أفكار لا تنضب: 3 دروس تعلمك إياها المطاعم في ظل جائحة كورونا

بعد الصدمة الأولية في منتصف شهر آذار 2020، أخذ الجميع حول العالم يحثُّون الخُطا ليديروا (أو يقلبوا) الوضع لصالحهم، ؛ لكنَّ أصحاب المطاعم في نيويورك كانوا أكثر الناس إلهاماً في تحويل الوضع إلى مصلحتهم. هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة والمتحدثة التحفيزية كيندرا هول (Kindra Hall)، والتي تحدثنا فيه عن تجربتها مع المطاعم، والدروس التي تعلمنا إياها في ظل جائحة كورونا.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!