الشرود الذهني وأثره في الاهتمام

غالبية الناس تقضي أغلب وقتها شاردةً في أمور بعيدة كل البعد عن اللحظة الراهنة، لكنَّنا نادراً ما ندرك حقيقة أنَّ أذهاننا كانت شاردة؛ حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أنَّ شرود الذهن له آثار سلبية في مزاجنا وحتى في صحتنا الجسدية. فما هو الشرود الذهني وأثره في الاهتمام. هذا محور نقاشنا في هذه المقالة فتابعوا معنا.

7 نصائح مفيدة لتحسين التركيز الذهني

قد يكون الاستمرار في أداء مَهمَّة ما أمراً صعباً، ولكنَّ الأصعب أن تكون مشتتاً ومحاطاً بعوامل الإلهاء عند أدائها؛ ففي عالم اليوم دائم الاتصال بالإنترنت، يمكننا الوصول إلى أي معلومة نريدها بنقرة زر، وقد نتعرَّض إلى الإلهاء حتى في أكثر لحظاتنا هدوءاً. يتطلب الأمر جهداً حقيقياً، وقد تضطر إلى إجراء تغييرات على عاداتك اليومية؛ وفيما يأتي بعض النصائح والحيل من علم النفس التي يمكن أن تساعدك على تحسين تركيزك الذهني تحسيناً كبيراً.

كيف تخلق الظروف المثالية للتركيز العميق؟

ستكون القدرة على الاستمرار في التركيز القوة العظمى في القرن الحادي والعشرين، ويبدو الأمر بسيطاً جداً. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب "مايكل مونيه" (Michael Mooney)، والذي يحدثنا فيه عن أفضل الطرائق للتركيز العميق لنتمكَّن من أداء واجباتنا ومهماتنا على أكمل وجه، وفي أسرع وقتٍ ممكن.

15 طريقة فعالة لتحسين تركيزك في أثناء العمل

بينما تشارف على الانتهاء من العمل الذي بين يديك، تُفاجَأ بظهور أمر آخر من حيث لا تدري، ولا تفكر فيما إذا كان هذا الأمر ملحاً أم لا، فتحول إليه كامل انتباهك؛ وعندما تعود إلى عملك بعد خمس أو عشر دقائق أو حتى ساعة، تنسى تماماً أين توقفت، وتتساءل لماذا لم تستطع أن تستعيد تركيزك عليه. هل تبحث عن أفكار تمكِّنك من تعزيز تركيزك في أثناء العمل؟ سنستعرض لك إذاً 15 طريقة فعالة كي تحقق ذلك.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!