هل تعرف أحداً يعود إلى سابق عهده بعد تعرضه للضغط؟ أو يتعامل من المواقف الصعبة والغريبة ويتابع حياته كما لو أنَّ شيئاً لم يحدث البتة؟ هذا ما يدعى: المرونة العاطفية. وتحتاج المرونة العاطفية إلى ممارسة؛ حيث إنَّ هناك أساليب مثبتة تعزز من مرونتنا، وإليك 6 منها.

، ربما تشعر بأنَّ قدرتك على التعبير عن الامتنان لأي شيء يسير على ما يرام وكأنَّها تتضاءل؛ حيث إنَّ تقبُّل مفهوم ممارسة الشعور بالامتنان هو صراع بحد ذاته.وليس من السهل تخطِّي المصائب للعثور على شيء إيجابي، وفيما يأتي بعض الطرائق الواقعية التي يؤكد الخبراء فاعليتها لممارسة الشعور بالامتنان عندما يسوء كل شيء.

أنَّ العقلية المرنة التي تؤمن بالنجاح هي حجر الأساس للتعامل مع الأمور، بينما لا يُعَدُّ السماح لفكرة الإخفاق بالتسلل إلى أهدافنا وتطلعاتنا أمراً مُجدياً. ولكن من المحتمل جدَّاً أن تساعدك الخطوات التالية في التعامل مع مشاريعك بعقلية مرنة.

قررت التخلص من تمجيد الإخفاق الذي أضحى جزءاً أصيلاً من ثقافتنا وافتتنا به دون أن نعي عواقبه السلبية. بينما نعمل على تحقيق نجاحاتنا، فلنلقِ نظرةً على ثلاث طرائق لرمي عقيدة الإخفاق جانباً. هذا المقال مأخوذ عن باولا واليس (Paula Wallace)، رئيسة وعضو مؤسس لكلية سافانا للفنون والتصميم (SCAD).

منذ بداية عام 2020 تقريباً، واجه الناس ظروفاً حالكة؛ حيث أصبح المرض والموت والعزلة وفقدان الوظائف أجزاء غير مرحَّب بها من واقعنا. هذا المقال مأخوذ عن جاكلين ماتيس (Jacqueline Mattis)، عالمة علم النفس السريري، والتي تُحدِّثنا فيه عن أهمية التفاؤل كوسيلة علاجية.