كيف تعزز ثقتك بنفسك؟

إنَّ الثقة ليست أمراً يمكن تدريسه كمجموعة من الأوامر، وإنَّما هي حالة ذهنية؛ حيث يُعَدُّ التفكير الإيجابي والتعلُّم والتدريس والمعرفة والتحدث مع الآخرين طرائق فعَّالة للمساعدة على تحسين وبناء الثقة، وتأتي الثقة من الشعور بالصحة والعافية، وتقبُّل جسدك وعقلك - نظرتك إلى نفسك - والإيمان بقدراتك ومهاراتك وخبراتك، فالثقة هي صفة يرغب معظم الناس في امتلاكها.

كيف تحافظ على إيجابيتك عندما تسوء الأمور؟

يشعر العديد منا اليوم بالإنهاك، ويريدون أن تنتهي الجائحة وتزول آثارها السلبية عن عملنا ومجتمعاتنا وعائلاتنا وعافيتنا، فقد كنا حتى الآن نتحلى بالعزيمة وحاولنا أن نبقى إيجابيين، لكن لم يَعُد الكثيرون قادرين على الاستمرار بفعل ذلك، فإليك 5 من تلك العمليات الوقائية التي تساعدك على أن تبقى متفائلاً في وجه الصعوبات.

تحدي الـ 66 يوماً للتركيز على التفكير الإيجابي

قيل لي في السابق إنَّ العادة تستغرق 66 يوماً لكي تترسخ، وإنَّ عملية التفكير تساهم في تشكيل مزاجك العام وإنتاجيتك. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة "موريسا شوارتس" (Morissa Schwartz)، والتي تُحدِّثُنا فيه عن تجربتها لتحدي الـ 66 يوماً.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!