كن على طبيعتك ولا تهدف إلى المثالية

لن أنسى أول مرة خطر لي أنَّني ربما أكون انطوائية؛ كان عيد ميلادي الـ 25، وكنت نائمة في سريري ألتحف الأغطية في منتصف النهار، قلت لنفسي بينما وضعت سدادات الأذن الخاصة بي، مع العلم أنَّ الشقة كانت خالية: "هذا ليس سلوك شخص يحب التواصل الاجتماعي"، كنت قد دعوت بعض الأصدقاء المقربين الذين أحبهم كثيراً إلى عيد ميلادي. هذا المقال مأخوذ عن مؤلفة قصص الأطفال أنابيل بتشير (Annabel Pitcher)، والتي تُحدِّثنا فيه عن تقبُّل طبيعتنا كما هي.

طريقة سهلة لزيادة الشعور بالتواصل مع الآخرين

تظهر الأبحاث أنَّ وجودك في الطبيعة إن كان مشياً في الغابة أو مراقبة غروب الشمس الجميل، أو مجرد الاعتناء بالنباتات، يُحسن صحتك النفسية والجسدية، وسلامتك الاجتماعية أيضاً. لماذا يزيد وجودنا في الطبيعة من اهتمامنا بالآخرين وارتباطنا المتصور معهم؟ الباحثون غير متأكدين، لكن هناك احتمالان على الأقل:

16 عادة مؤذية للدماغ عليك التوقف عن ممارستها في الحال

هل تشعر أحياناً أنَّ صحتك النفسية تسوء يوماً بعد يوم؟ وكأنَّها تتراجع عوضاً عن أن تتحسن؟ نستعرض فيما يلي كيف بإمكانك تحسين والحفاظ على صحتك النفسية بأفضل حال على مر السنوات، من خلال التطرق إلى 16 عادةً مؤذية للدماغ يجب عليك أن تتخلص منها على الفور.

3 ركائز للسعادة الدائمة

نحن نُمضي قسماً كبيراً من حياتنا في البحث عن أمور تُسعِدنا، وتختلف تلك التي تُثبت فاعليتها من شخص لآخر، لكنَّ باحثي علم النفس الذين يدرسون موضوع السعادة حددوا عناصر مشتركة لاحظوها لدى الأشخاص السعيدين، وسنستعرض هنا الركائز الثلاث للسعادة وفقاً لنتائج الدراسات الحديثة في مجال علم السعادة، علَّها ترشدك إلى مستقبل مشرق وسعيد.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!