هل تهدد مواقع التواصل الاجتماعي صحتنا النفسية؟

نحن نعيش اليوم في عالم يدور في فلك الرقمنة والإنترنت والهواتف الذكية، وأصبحت مواقع التواصل الاجتماعية "السوشيال ميديا" تُحاصر حياتنا من كل اتجاه. فكيف تؤثر مواقع التواصل الاجتماعي في صحتنا النفسية؟ وكيف نتجنب سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي؟

11 أمراً لا يهتم بها الأشخاص السعيدون

أحد أكبر التحديات التي تواجه الخبيرين والقادة في فترة ما بعد الجائحة هو مساعدة أنفسهم والآخرين على تجنب المشاعر السلبية والاكتئاب، لمعالجة هذا الموضوع، يمكِننا أن نتعلم من علم السعادة السلوكي؛ حيث يُعلِّمنا أنَّ الأشخاص السعيدين، دائماً يقاومون المشاعر السلبية والاكتئاب من خلال تجنُّب بعض طرائق التفكير غير المنتجة، ومن ثمَّ وفقاً للعلم، هناك 11 أمراً لا يهتم بها الأشخاص السعيدون، وتشمل:

الشخصية السامة: تعريفها، وصفاتها، وكيفية التعامل معها

حياتنا مليئة بأنماط مختلفة من الشخصيات، ومن بين هذه الأنماط ما يُعرف بالشخصية السامة، لذلك من المهم أن نعرف سمات وملامح هذه الشخصية، لكي نعرف كيف نتعامل معها وكيف نحذر منها مستقبلاً في حال اعترضت طريقنا يوماً ما.

5 نصائح لنيل التقدير ذاتياً

يعلم معظم الناس أنَّ أفكارهم تحدد أشكال شخصياتهم، وليس هذا تقليلاً من قيمتهم؛ فأفكارنا تحدد أشكال شخصياتنا، وشخصياتنا تحدد تصرفاتنا، ولكن يترك معظمنا الجزء المتعلق بأفكارنا عن أنفسنا للآخرين؛ أي لعوامل خارجية لا سيطرة لنا عليها. وإليك بعض النصائح التي تضمن لك نَيل التقدير ذاتيَّاً كل يوم.

كيف يحول الأشخاص الأذكياء عاطفياً الغيرة إلى شيء ذي فائدة

يُعدُّ تحويل الشعور بالغيرة إلى شعور بالإلهام والتحفيز خطوة هامَّة في الاتجاه نحو الأفضل.؛ فإذا كنَّا نشعر بالغيرة، يجب أن نتعلم كيفية قبول هذه الحقيقة، واستخدامها في صالحنا أيضاً بدلاً من تصنيفها كصفة سيئة وتجاهلها فحسب. هكذا نحمي أنفسنا من آثارها السلبية ونستفيد من آثارها الإيجابية.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!