لماذا فقدت الرغبة في كل شيء؟ وكيف تستعيد تحفيزك؟

يركِّز ما نتحدث عنه في هذه المقالة على شيء مشابه للاكتئاب إلى حد ما، ولكنَّه مختلف تماماً عنه، ألا وهو: الافتقار إلى الحافز أو الاهتمام بكل شيء في الحياة؛ والغرض من هذه المقالة هو مساعدتك على اكتشاف بعض الحلول العملية لاستعادة حماستك تجاه الحياة وتحفيز نفسك على إيجاد وفعل الأشياء التي تهمك وتعنيك حقاً. لذا دعونا نتعمق في الأسباب التي تُشعِرنا بعدم التحفيز وعدم الاهتمام.

لماذا يعدُّ الفشل صديقك المفضل في العمل؟

إليك هذا السر الصغير، لقد عوَّدك أفراد العائلة، والأصدقاء، والمجتمع على تجنُّب الفشل؛ بدلاً من اغتنام الفرص للتعلم من أخطائك؛ فقد علموك البقاء ضمن منطقة راحتك وتوخي الحذر وعدم المخاطرة. سنوضح لك في هذا المقال كيف يمكنك تقبل الفشل باتباع بعض الاستراتيجيات العملية التي تغير من طريقة تفكيرك.

7 أخطاء لا يرتكبها الأشخاص الناجحون

إنَّ الطريق إلى القمة ليس ممهداً، بل تتخلله العقبات والانتكاسات؛ لكن عليك ألَّا تستسلم؛ فإن كان للفشل جولة، فللنجاح جولات بالتأكيد؛ لذا نستعرض في هذا المقال مجموعة تجارب فاشلة بلسان رواد أعمال خاضوها شخصياً؛ لعلَّ تجاربهم تلك، تعلِّمك كيف تبلور هويتك في الوقت الحاضر.

4 خطوات لاكتساب عقلية مرنة تؤمن بالنجاح

أنَّ العقلية المرنة التي تؤمن بالنجاح هي حجر الأساس للتعامل مع الأمور، بينما لا يُعَدُّ السماح لفكرة الإخفاق بالتسلل إلى أهدافنا وتطلعاتنا أمراً مُجدياً. ولكن من المحتمل جدَّاً أن تساعدك الخطوات التالية في التعامل مع مشاريعك بعقلية مرنة.

لماذا تخشى الفشل؟ وكيف تتغلب عليه؟

لا أحد يستمتع بالفشل، إلَّا أنَّ الخوف منه قد يكون كبيراً جداً، بحيث تصبح الرغبة في تجنبه أقوى من محفزات النجاح كلها؛ إذ يؤدي قلق الناس من ارتكاب الأخطاء في أثناء تأدية أعمالهم إلى تدمير فرصهم في النجاح دون وعيهم بذلك. سنبحث معاً كيف نستخدم الفشل لصالحنا بدلاً من تركه يدير حياتنا، وننظر في ماهية الخوف من الفشل وأسبابه، وكيف يمكننا التغلب عليه حتى نتمكَّن من الاستمتاع بالنجاح في عملنا وحياتنا.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!