لا بد أنَّك تواجه بعض المشكلات المتعلقة بالتحفيز من حين إلى آخر؛ فربما تكافح من أجل الاستيقاظ باكراً لممارسة التمرينات الرياضية، أو تجد نفسك مرهقاً من عملك الإضافي يوماً بعد يوم. لذا جرب إحدى هذه النصائح أو جربها كلها؛ ومن المرجح أن تجد نفسك أكثر تحفيزاً وقدرة على اتخاذ إجراءات من أي وقتٍ مضى.

أنَّ العمل الجاد وتعلُّم مهارات جديدة والحفاظ على التركيز هي أمور هامة، ولكن من أهم الأمور التي نحتاجها هو الدافع، إذ يمكن أن يؤثر فقدان الدافع في مساراتنا في الحياة على تدمير أهدافنا وقتل أحلامنا. نقدم لك فيما يلي أربع طرائق لاكتشاف أسرار نظام المكافآت في عقلك لتبقى متحفزاً.

هل سبق وسمعت عن الدورات التدريبية التي تُجرَى لتحسين الأداء الوظيفي؟ هل تساءلت يوماً عن جدوى هذه التدريبات؟ للإجابة عن أسئلتك تابع قراءة هذا المقال.

"إنَّ ما تحققه من وراء إنجاز أهدافك ليس بأهمية إنجاز أهدافك نفسها" هذا ما قاله الشاعر والفيلسوف الأمريكي هنري ديفيد ثورو، لكن عليك أن تعرف الأمور التي تجعلك شخصاً منجزاً، وتحدِّد العوامل التي تؤثر في الإنجاز، وهذا ما سيكون موضوع مقالنا، لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

لقد صاغ العلماء مصطلح "الذكاء العاطفي" في أوائل التسعينيات، ولكن سرعان ما انتشر هذا المفهوم وأصبح هامَّاً بالنسبةِ إلى قادة الأعمال. يقدِّم "دانيال جولمان" (Daniel Goleman) خمس فئات من الذكاء العاطفي يجب أن تركِّز عليها عند توظيف المرشحين لتطوير مكان العمل.