كيف ترى الصورة الكبيرة للأمور؟

كدت أتعرَّض لحادث كان على وشك الحدوث مساءً؛ إذ كان أمامي صف من السيارات تقف عند منعطف الطريق، وعندما تجاوزتُ آخر سيارة في ذلك الصف، تقدَّمتُ إلى الأمام، وقد بدَت لي إشارة المرور خضراء، ولكن من المحتمل أن يكون ذلك اللون "إشارة تدل على الانعطاف نحو جهة اليسار" بالنسبة إلى الجانب الآخر.

كيف تعزز المرونة وتمنع نفسك من الإرهاق؟

تحاول المنظمات وكبار القادة غالباً تحسين الربح والإنتاجية من خلال المطالبة بإنجاز المزيد من كلِّ شيء، مثل مطالبة الموظفين بإنتاج المزيد بموارد أقل. يمكِن أن يعود السبب وراء انخفاض الإنتاجية إلى ما يسميه علماء الاجتماع بنموذج "التعافي من الجهد" (effort-recovery model)، حيث يُؤكِّد هذا النموذج على أنَّ التعافي ضروري لمنع الإرهاق بعد فترة من الجهد الطويل. إليكم الممارسات التي تساعد على التعافي؛ كيفية منع الإرهاق وتحسين الإنتاجية.

كيف تكون سعيداً وفقاً للعلم؟

الوصول إلى السعادة يبدأ من الاعتناء بالذات، لكن هذه الطريقة ليست مفيدةً كثيراً لأغلب الناس إذ إنَّها تحرمك في أغلب الأحيان من عيش حياةٍ سعيدةٍ ومُرضية، وسبب ذلك هو أنَّ الاستمرار في اهتمام الشخص بنفسه أكثر من أي شيءٍ آخر يجعله شخصاً منعزلاً بعيداً عن البشر. فما هي نظرة العلم للسعادة وكيف نحققها هذا هو محور نقاشنا في هذه المقالة فتابعوا معنا.

10 أمور تحرمك من السعادة

يوجد العديد من الأسباب التي تحرمنا السعادة، ولكن ما يزال في إمكاننا السيطرة على العديد من الأمور التي تؤثر في سعادتنا، فيما يلي قائمة من 10 أمور لتحديد المواقف التي تفقد فيها السعادة وما تحتاج إليه لتجنُّب ذلك.

أدلة تشير إلى أن السعادة تطيل العمر

وجدت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة جورج تاون (Georgetown University) أنَّ التدخُّل النفسي المصمَّم لتعزيز "السعادة الذاتية"، يمكن أن ينتج عنه آثار إيجابية على الإحساس بالصحة العقلية. فالسعادة لا تسبِّب الشعور بالرضا فحسب؛ بل إنِّها مفيدة في جوانب أخرى بما في ذلك الصحة البدنيَّة.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!