17 طريقة تساعدك على التخلص من حالة الركود العاطفي

تبدو الحياة وكأنَّها تزداد إرهاقاً؛ إذ يمكن للكوارث الطبيعية والأوبئة والأحداث السياسية أن تحبطنا فعلاً، ناهيك عن كل الضغوطات اليومية كقوائم المهمات الطويلة والأوضاع العامة؛ ولكن من المفترض أن نشعر بالسعادة. إليكم 17 طريقة تساعدكم على التخلص من حالة الركود العاطفي.

لماذا تعد الإيجابية أمراً هاماً؟ وكيف يمكن تحقيقها؟

قد نكون تلقَّينا جميعاً النصيحة نفسها التي تحثنا على أن نتحلَّى بالإيجابية وننظر إلى النصف الممتلئ من الكأس مهما حدث، إلا أنَّ تلك النصائح غير واقعية؛ لأنَّه من الصعب العثور على الدافع للتركيز على الإيجابية عندما تبدو وكأنَّها مجرد تمنٍّ. فيما يلي ثلاثة أشياء سيساعدك تطبيقها على التحلِّي بالإيجابية.

7 عادات للتمتع بذهن مرن

العادات هي انعكاس لمجموعة من الخيارات اليومية، حيث توصل بحث من "جامعة ديوك" (Duke University) عام 2006 إلى أنَّ أكثر من 40% مما نفعله تحدده العادات وليس القرارات؛ بمعنى أنَّه بإمكاننا تغيير جزء كبير من حياتنا بمجرد استبدال عاداتنا السيئة بممارسات أفضل. يحتاج قادة هذا العصر إلى ما هو أكثر من المعرفة والخبرة في مجال ما، إذ لا بد من تمتعهم بعقل منفتح وأفقٍ واسع. إليك بعض العادات التي بإمكانها تعزيز مرونتك.

كيف تدرب عقلك على التفكير بإيجابية؟

عندما لا يجري يومنا في العمل كما نريد، فمن الطبيعي أن تستمر معنا هذه المشاعر السلبية إلى بقية اليوم، أو حتى لباقي الأسبوع. أشارت عالمة النفس الاجتماعية أليسون ليدجر وود (Alison Ledgerwood) بأن ما يحصل هو نتاج لطبيعة أدمغتنا. نستعرض في هذه المقالة بعض الطرق التي تستطيع من خلالها إعادة تأطير فشلك، كما تساعدك على التخلص من السلبية والتركيز على الإيجابية.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!