لمَ يوصَف جيل الألفية بأنهم “مُعتَدّون بأنفسهم”؟

الغرورُ وحبُّ الذّات والكسل وادعاء الأحقيَّة (Entitlement)، هي صفاتٌ سائدةٌ تُلصَقُ بجيل الألفيّة. في الواقع، يعتقد 71% من أرباب العمل أنَّ هذا الجيل هو جيلٌ "أنانيّ"، كما يصفهم 65% منهم قائلين: هم على قناعةٍ تامَّة بأنَّهم "يستحقون أكثرَ مما يُقدَّم إليهم". سواءٌ أَكُنتَ تعتقد أنَّ هذه الصورة النَّمطيّة صحيحة أم لا، فإنَّ الانطباع الذي يتركونه هو حقيقةٌ واقعة؛ إذ يمتلك جيلُ الألفيّة بعض السَّلوكات التي توصلُ هذه الفكرة النَّمطية السائدة.

انفوغرافيك: كيف تنجح في العمل من المنزل؟

هذا تقريباً ما تُحِسُّ به حينما تبدأ العمل موظفاً مُستقلَّاً (فريلانسر) أول مرة وتقرر العمل من المنزل. تُعَدّ المرونة التي تمنحك إيَّاها إدارة شؤون عملك بنفسك ووضع جدول أعمالك بيديك أمراً مُغرياً تماماً. لكن سرعان ما يباغتك الواقع، تماماً مثلما يحدث حينما تنتقل للعيش وحدك، وتدرك فجأةً المأزق الذي وضعْتَ نفسك فيها.

كيف تعمل بكفاءة أكبر من المنزل؟

هل يعني العمل المستقل أن تكون حراً حقاً؟ ففي العمل المستقل، لا يُخبِرك أحدٌ بما ينبغي عليك فعله، ولا متى يجب فعله؛ لأنَّك تقرر ذلك بنفسك. ولكن، هل كلُّ هذه الميِّزات في الحقيقة رائعةٌ دوماً كما تبدو؟ وضعنا في هذه المقالة بعض الحيل البسيطة التي تساعدك في تنظيم يوم عملك وجعله أكثر إنتاجية>

كيف تجد المهنة المناسبة لك؟

سوق العمل مليء بالشواغر الوظيفية لتختار منها، لكن عليك أن تكون حذقاً لتستقر على الخيار الأنسب لك. وسواء كنت تبحث عن وظيفة مباشرة بعد تخرجك من الجامعة أم تعتزم تغيير مهنتك، اتبع الخطوات الآتية لتحديد المهنة الأنسب لك.

هل ترغب أن تكون من الرحالة الرقميين؟ إليك بعض النصائح

أجبرت جائحة كورونا (COVID-19) عدداً غير مسبوق من الموظفين على العمل من منازلهم، وبذلك أصبح تزايد عدد الموظفين الذين يعملون من المنزل خطوة أولى من خطوات التغيير. ؛ فقد ازدادت الإنتاجية، وأصبح جدول العمل مرناً؛ مما مكَّن الموظفين من قضاء الوقت مع أسرهم، وغيرها من النقاط الإيجابية. تابع معنا هذا المقال الذي جمعنا فيه أفضل النصائح والطرائق والأدوات من تجارب حقيقية لأشخاص دخلوا هذا المجال.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!