5 مفاتيح للقائد الإداري الناجح

القيادة عملية مهمة وضرورية لإنجاز أي عمل من خطواته الأولى في التخطيط ثم التنفيذ والتقييم، وهي مهمة تناط بالقائد الذي ينظم ويدير العمل بناء على أسس شخصية ومؤسسيّة، ويعتبر القائد أحد أفراد المجتمع، ولكن بسبب تميّزه بعدّة من الصفات المختلفة عن غيره أصبح يُسير أمور مجموعة معينة من الأفراد، وقد تكون تلك المجموعة كبيرة أو صغيرة، ويجب أن يتميّز القائد بمجموعة من الصفات الطيّبة والحميدة ليكون قريب من أفراد مجموعته وأكثر معرفة مما يعانون من مشاكل وتحدّيات.

صفات أساسية يتميز بها القادة الناجحين

على مدى سنوات عديدة مضت، كان تحديد السمات الأساسية لمن يطلق عليهم الزعماء والقادة من أهم الإسهامات التي قدمها علم النفس، فالاختبارات النفسية كانت تستخدم لتحديد أي الصفات أكثر شيوعاً بين القادة الناجحين. يمكن استخدام هذه القائمة للسمات في أغراض لتطوير القدرات الذاتية لمعاونة المسئولين عن الإدارة على اكتساب البصيرة ودعم مهاراتهم القيادية.

أهمية المحاسبة الذاتية لدى القادة

"أقسم بأبولو الطبيب"... بهذه الكلمات يبدأ قَسَم أبقراط، وهو قَسَم السلوك الأخلاقي والمهني الذي يقسم به الأطباء الجدد. فهو يتضمن تعهداً بممارسة الطب بصورةٍ خيِّرةٍ قدر المستطاع تحمل الخير لمرضاهم. وفحواه هي التزامٍ بـ "عدم التسبب بالضرر". ألن يكون أمراً رائعاً أن يكون ثمة قَسَمٌ مشابه خاص بالقادة

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!