يربط الكثير منَّا النزاعات بمشاعر مثل الخوف والخجل والإحباط؛ إذ نبذل قصارى جهدنا لتجنبها للابتعاد عن هذه المشاعر،حينما نتجنب النزاعات تماماً، لا نحصل على التغذية الراجعة والأفكار اللازمة لتحسين أنفسنا وعلاقاتنا؛ لذا يجب على المديرين تعلُّم كيفية تقبُّل النزاعات وإدارتها بطريقة مثمرة؛ لأنَّها تؤدي إلى مناقشات مبتكرة وتعاونية ضرورية لتعزيز نجاح الأعمال.

فلتفترض أنَّك مدير محبوب تُدير فريقاً صغيراً؛ فأنت لطيف ومحترم وتراعي احتياجات زملائك في الفريق، في هذا المقال، سنساعدك على اكتساب فهم كامل للذكاء العاطفي، وكيف يمكنك الاستفادة من الأمر بصفتك مديراً.

الشخص الإنطوائي غير قادر على التفاعل والاختلاط مع بيئته حيث يشعر بالراحة عندما يكون وحيداً بعيداً عن الناس وهذا ما يؤثر على حياته الشخصية والمهنية. في هذه المقالة سنتعرف على الانطواء والعزلة وسبل حل هذه المشكلة.

يلعب الذكاء العاطفي دورا هاما في العمل، فما علاقة الذكاء العاطفي بالأداء المهني؟ وكيف ينعكس تأثيره على بيئة العمل والإدارة، تعرف فيما يلي عن أهمية الذكاء العاطفي في العمل ومجالاته.

يعود السبب في شعبية نموذج غولمان (Goleman) للذكاء العاطفي إلى سهولة فِهمه من جهة، ووصفِه لمجموعة من المهارات والقدرات الواعية المتاحة للتطوير والتحسين على أرض الواقع من جهة ثانية، ويصف غولمان (Goleman) خمس مكونات رئيسة للذكاء العاطفي سنتناولها في هذا المقال.