كيف تتخلص من التسويف؟

فعلنا ذلك كلنا من قبل؛ حيث يكون لديك مهمة عليك القيام بها، لكن لا تؤديها حتى آخر ليلة قبيل الموعد النهائي، وفي نهاية المطاف يأتي الموعد النهائي، فتقوم بإكمال المهمة، لكنَّك تكون قد أهدرتَ الكثير من الوقت وتسببتَ لنفسك في قلق لا داعي له في هذه العملية.لذا ستساعدك النصائح التالية على بدء عملية التغيير الخاص بك.

11 طريقة تساعدك على استعادة الدافع

لقد شعرنا جميعاً في مرحلة ما من حياتنا بأنَّ دوافعنا أصبحَت ضعيفةً ومهزوزة، وبأنَّنا فقدنا الدافع لتحقيق الأهداف التي وضعناها، وهذه المشكلة يمكن أن تمنعنا من حل المشكلات واستكشاف الفرص الجديدة والتخلص من العادات غير الصحية، وإذا وجدتَ نفسك في هذا المأزق، فلا تفقد الأمل، فلا يزال بإمكانك العودة إلى المسار الصحيح حتى إذا كنتَ تشعر أنَّك مسؤول عن كل شيء، فكل ما عليك فعله هو اتباع الاستراتيجيات التالية.

هل تعدد المهام أفضل الخيارات المتاحة؟

لقد أصبح تعدد المهام استراتيجية شائعة لتعزيز الإنتاجية في الآونة الأخيرة، وتعدُّ فكرة مضاعفة الإنتاجية من خلال القيام بأمور متعددة في الوقت نفسه جذابة للغاية بالنسبة إلى الأشخاص المشغولين على الدوام؛ لكن ومع ذلك، تشير عدة دراسات إلى أنَّ تعدد المهام قد يؤثر سلباً في الإنتاجية والكفاءة في معظم الحالات، وإليكم الطريقة.

8 طرق يتغلب فيها الأشخاص الناجحون على التسويف

يماطل الجميع، حتى الأشخاص الناجحون؛ لكنَّ الفرق بين الشخص العادي ونظيره الناجح أنَّ الناجح لا يختلق الأعذار ولا يسمح لها بالتأثير في إنتاجيته، فهؤلاء توصَّلوا إلى استراتيجيات ذكية وعملية لكسر الحواجز الذهنية السابقة والمحافظة على الإنتاجية. نقدم في هذه المقالة ثماني طرائق يتغلَّب فيها الناجحون على التسويف.

11 نصيحة تحفزك على الدراسة عندما تكون مشغولاً

يعتمد الدافع فعليَّاً على مصدره؛ فهو إمَّا أن ينبع من داخل نفوسنا وإمَّا أن يكون خارجيَّاً، ونميل جميعاً إلى الانجذاب نحو أحد المصدرين أكثر من الآخر، لكن قد يعتمد هذا على موقف معيَّن. فيما يلي 11 نصيحة حول كيفية تحفيز نفسك على الدراسة حتى عندما تكون مشغولاً جداً بالعمل.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!