كيف تتنفس بالشكل الصحيح لتقليل الإجهاد والقلق؟

هناك طريقةٌ صحيحةٌ للتنفس، بينما قد تكون بعض الطرائق الأخرى غير فعالة، ومن المحتمل أنَّك تتنفس بطريقةٍ غير صحيحة، إذ أنَّك تتنفس بطريقةٍ معينة، وذلك إمَّا عن طريق استنشاق الكثير من الهواء، أو التنفس بصعوبة، أو حبس النفس دون علم؛ ومع مرور الوقت تصبح الطريقة التي تتنفس بها عادةً مستمرة. فهل تتنفس لتبقى على قيد الحياة فقط؟ أم أنَّك تتنفس بطريقةٍ تُحَسِّنُ أسلوبَ عملك وأدائك؟

10 أمور مذهلة تحدث للجسم عند الاسترخاء

بينما يضغط معظم الناس جداول أعمالهم ويملؤونها بالمواعيد، ويتعرضون لإثارةٍ مُفْرِطة، ويُجْهِدون أنفسهم في العمل، ويتحملون الكثير من الأعباء، فهم في حاجةٍ إلى اتباع طرائق للتصدي للآثار الخطيرة التي تطال صحتهم بسبب أسلوب الحياة المليء بالضغوطات. ثمَّة لحسن الحظ طريقة بسيطة تُمَارَس لتخفيف مستويات الضغط والتوتر خلال دقائق يمكن استخدامها في أي مكان كالمكتب، والمطار، والمنزل دون أيَّة تكاليف، وقد أثبتت الأبحاث أنَّها ذات جدوى. ما هذه الطريقة التي يمكن أن تكون رائعةً إلى هذا الحد؟ إنَّها الاسترخاء.

6 نصائح علمية لتحسين تفكيرك المعرفي

من حسن الحظ أنَّ الدماغ لا يتوقف عن التطور والنمو حتى عندما تصبح بالغاً؛ سيمنحك هذا المقال 6 طرائق مثبتة علمياً ومبنية على الأبحاث لتحسين التفكير المعرفي؛ حيث تضع الطرائق الثلاثة الأولى الأساس الجيد لتحسين عمل وظائف الدماغ السليمة، وتشمل الثلاثة الأخيرة استراتيجيات لتحسين مهارات التفكير المعرفي عالي المستوى على مدار اليوم.

ما هي تأثيرات التوتر في الجسد والعقل؟

لقد عانينا جميعاً من تأثيرات التوتر بشكل أو بآخر، فالتوتر أمر سيئ، لاسيما عندما يصبح حالة مزمنة، ولعلَّ الخبر السار هو أنَّك تمتلك القدرة على إدارة التوتر بفاعلية؛ وقبل أن تتمكن من القيام بذلك، من الهام أن تفهم طريقة التواصل بين العقل والجسم.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!