إلى أين وصل العالم في تطوير لقاح لفيروس كورونا؟

بينما يواصل فيروس كورونا انتشاره، تستمرُّ الدول حول العالم بالعمل على مكافحته بكلِّ الوسائل. ومع الالتزام الشديد لتقليل انتقال العدوى، تتجه الأنظار في كلِّ مكانٍ إلى إيجاد لقاحٍ فعَّالٍ ضدَّ هذا الفيروس الذي أصاب الحياة في العالم بالشلل. إليكَ ما يقوله العلماء عن الرحلة المضنية لإيجاد لقاحٍ جديدٍ لفيروس كورونا.

ماذا تعرف عن الكلوروكين والعلاجات الواعدة الأخرى لفيروس كورونا؟

إنَّ فيروسات الكورونا زمرةٌ واسعةٌ من الفيروسات التي قد تتسبَّب بالعديد من الأمراض عند البشر، والتي تتراوح حدَّتها ما بين نزلة البرد العادية، والمتلازمة التنفسية الحادة. إنَّ عدداً لا يُحصَى من الخبراء يعملون بجدٍّ في كلِّ مكانٍ لفهم ماهيَّة هذا الفيروس، وكيفية التغلُّب عليه. وهذا يشمل تطوير علاجات فيروس كورونا التي يمكن أن تستهدف هذه السلالة الفتَّاكة من الفيروس. في هذه المقالة، سوف نستعرض الأدوية المضادة للفيروسات، منذ ظهور فيروس السارس (CoV - 2) وصولاً إلى فيروس كورونا المستجد.

هل الصداع هو أحد أعراض فيروس كورونا؟

نعرف أنَّ الحمى والسعال الجاف هما من أعراض فيروس كورونا المستجد، لكن ماذا عن الصداع؟ نراقب جميعنا بحذرٍ أيَّ أعراضٍ محتملةٍ لفيروس كورونا، فهل الصداع أحدها؟ في الحالات العادية، قد يحدث الصداع نتيجةً للإجهاد أو وضعيات الجلوس الخاطئة مثل: الانحناء فوق لوحة المفاتيح. ولكن في هذه الأيام، يتساءل الكثير منا: هل يُعدُّ الصداع أحد أعراض فيروس كورونا؟ وإذا كان كذلك، فهل علينا أن نجزع لمجرَّد شعورنا بالصداع؟ أم يجب أن يكون الصداع مترافقاً مع الحمَّى والسعال حتَّى يُثير قلقنا؟

نصائح غذائية يجب اتباعها أثناء الحجر الصحي

مع اتِّباع البلدان إجراءاتٍ أكثر صرامةً لاحتواء انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، قد يؤثِّر الحجر الصحي والإغلاق المؤقَّت للشركات في طريقة تعاملنا المُعتادة مع الطعام. لقد طُلِب من الأشخاص الأصحاء، إضافةً إلى الذين تظهر عليهم أعراض مرضٍ تنفسيٍّ شديدٍ البقاء في منازلهم، وفُرِضَت قيودٌ في بعض البلدان على عمل المطاعم وعروض توصيل الوجبات الجاهزة، وفُقِدَت بعض المواد الطازجة من الأسواق.

8 خطوات يمكنك اتخاذها للحد من انتشار فيروس كورونا

تُؤثِّر جائحة فيروس كورونا على الجميع بدون استثناء، حيثُ يتأثَّر الناس في كلِّ شارعٍ ومدينةٍ وبلدٍ بـفيروس (COVID-19) بطريقةٍ أو بأخرى. إنَّه وقتٌ غيرُ مضمون، لكن تذكَّر أنَّك لست وحدك، فنحن مُجتمعٌ كبير، ونعيش فيه في عزلة، لكنَّا معاً في الأوقات الجيدة وفي مثل هذه الأوقات العصيبة التي تصيب الناس بالجنون (ترميزاً لأزمة التسوُّق وهوس الشراء الذي يحصل حالياً).

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!