منطقة الراحة: ما الأسباب التي تجعلها خطيرة؟ وكيف نتخطَّاها؟

"قد تجد كلَّ ما تحلم به وتريده على الضفة المعاكسة لمنطقة الراحة الخاصة بك".ليس هذا سوى اقتباسٍ يتناقله الناس مراراً وتكراراً بغية تحفيز الآخرين على الخروج من دائرة منطقة الراحة لبلوغ أفضل الغايات؛ عندما ترى نماذج يُحتذَى بها، تلفت انتباهك النتائج التي حقَّقوها فحسب، ولا ترى عيناك إلَّا المحصلة النهائية لجهودهم المبذولة، وربَّما قد تراودك الاستفسارات حولها، كأن تسأل: لمَ عليك تجاوز منطقة الراحة؟ عندما تدرك مدى خطورة منطقة الراحة وكيفية تخطِّيها، ستتفتَّح أمامك آفاقٌ وفرصٌ لا تُحصَ.

8 علامات خفية تدل على أنك بقيت في منطقة راحتك لفترة طويلة

هل أنت بانتظار حدوث شيء ما، كزوال الضباب حتى تتمكن من رؤية ما ينتظرك، أو اللحظة التي تبلغ فيها ذروة الكمال الذي قضيت حياتك كلَّها تحلم به؟ إنَّ الخطر الأكبر للانتظار هو أن تنظر في يوم من الأيام إلى الوراء، وتدرك أنَّك قضيت كلَّ هذا الوقت الثمين جالساً بلا حراك وتنتظر فحسب. إليك 8 علامات خفية تدل على أنَّك بقيت في منطقة الراحة لفترة طويلة جداً.

10 خطوات كي تخرج من منطقة راحتك وتتغلب على مخاوفك

إنَّ القدرة على المجازفة والخروج من منطقة الراحة هي الطريقة الأساسية التي نتقدم من خلالها، لكنَّنا كثيراً ما نخشى اتخاذ هذه الخطوة الأولى؛ لكن في الحقيقة، لا تنطوي منطق الراحة على الراحة فعلياً، بل على تلافي الشعور بالخوف؛ لذا عليك كسر سلسلة الخوف كي تخرج من منطقة راحتك؛ وبمجرد أن تفعل ذلك، ستتعلم الاستمتاع برحلة خوض المخاطر، والتقدم خلالها. إليك 10 نصائح تساعدك في الخروج من منطقة راحتك والاقتراب من النجاح.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!