3 نصائح لوضع أهداف تسعدك

هل تجد نفسك في بعض الأوقات مستغرقاً في أحلام اليقظة، تتخيل كم ستكون سعيداً لو تعثر على وظيفة تحبها أو حين تتخرج في جامعتك؟ وأنَّ امتلاك ذلك الشيء أو عيش تلك التجربة أو الانتقال إلى ذلك المكان هو الذي ينقصك فقط لتكتمل صورة الحياة الهانئة التي تتمناها. في هذه المقالة سوف نستعرض 3 نصائح لوضع أهداف تسعدك.

أدلة تشير إلى أن السعادة تطيل العمر

وجدت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة جورج تاون (Georgetown University) أنَّ التدخُّل النفسي المصمَّم لتعزيز "السعادة الذاتية"، يمكن أن ينتج عنه آثار إيجابية على الإحساس بالصحة العقلية. فالسعادة لا تسبِّب الشعور بالرضا فحسب؛ بل إنِّها مفيدة في جوانب أخرى بما في ذلك الصحة البدنيَّة.

احترام الذات: ما أهميته؟ وكيف يمكن زيادته؟

لكي تحصل على حياة إيجابية ملؤها السعادة والإنجازات والعلاقات الجيدة مع الآخرين، عليك أن تحترم ذاتك في المرتبة الأولى؛ لكن ما المقصود باحترام الذات؟ وما الركائز الأساسية له؟ وما أهميته؟ وكيف يمكننا أن نعزز من قيمته؟ سنقدم لكم كل ذلك أعزاءنا القراء في السطور القليلة القادمة، فتابعوا معنا.

7 خطوات لتحويل نقاط ضعفك إلى نقاط قوة

هذه هي فرصتك لتحويل نقاط ضعفك إلى نقاط قوة؛ لذا، دونها، وأرشد نفسك إلى التخلص من الضعف، واكتسب القوة عبر اتباع النصائح الآتية. هذا المقال مأخوذ عن المدونة ماندي هولغيت (Mandie Holgate)، والذي تحدثنا فيه عن تجربتها في تحويل نقاط الضعف إلى نقاط قوة.

كيف تكون متواضعاً دون أن تنتقص من قيمة نفسك؟

نحن غالباً ما نتلقى أنواعاً كثيرة من النصائح المتضاربة المتعلقة بصفة التواضع، مثل: "كن متواضعاً، ولكن كن واثقاً"، و"كن متواضعاً، ولكن لا تحطَّ من قدر نفسك"، و"لا تكن حازماً جداً، ولكن لا تكن متساهلاً جداً أيضاً"؛ وهذا ما يتسبب بإرباك أشخاص كُثر حينما يتعلق الأمر بالتحلي بالتواضع.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!