تقنيات إدارة التوتر

قال ليو بوسكاليا الكاتب الأمريكي والمتحدث التحفيزي والبروفسور في جامعة جنوب كاليفورنيا: "القلق لا يجنبنا آلام الغد لكنَّه من الممكن أن يحرمنا من متعة اليوم"، لذا يجب على كل شخصٍ منا أن يتحكم ويضبط القلق والتوتر اللذان يتعرَّض لهما لسببٍ أو لآخر، وفي هذا المقال أعزاءنا القراء سنقدم لكم بعض التقنيات لإدارة التوتر والقلق بشكلٍ ناجحٍ جداً.

فيروس كورونا: كيف تتعامل مع شعورك بالتوتر والقلق؟

لقد عانى الكثيرُ منَّا من التوتُّر في مرحلةٍ ما من حياته، والذي يمكن وصفهُ بأنَّه: شعورٌ بالإرهاق أو صعوبةٌ في التركيز، أو القلق والشعور بالارتباكِ أو الخوف. ومع الكمِّ الهائل من الأخبار التي نُشاهدها يومياً حول فيروس كورونا، فقد تشعرُ وكأنَّها تساهمُ في زيادة مستوياتِ التوتُّر والقلق لديك. في هذه المقالة، سنُلقي نظرةً على سبب تعرُّضنا إلى التوتر، ثمَّ سنلقي نظرةً على بعض الأمورِ التي قد ترغب بتجربتها لمساعدتك في التعامل معه بشكلٍ أفضل.

5 خطوات للتوقف عن التذمر

نادراً ما يحل التذمر أي شيء؛ لكنَّ السؤال هو كيف نتخلص من هذه العادة؟ تبدأ العملية بفهم المشاعر العميقة والتلقائية التي طورناها قبل وقت طويل من إدراكنا لها، ومن ثم تحويل عقليتك إلى عقلية أكثر إيجابية؛ مع فهم أنَّ التخلص من العادات يتطلب وقتاً وصبراً والتزاماً؛ فهل أنت على استعداد للبدء؟

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!