آثار التسامح على الفرد والمجتمع

‘);
}

آثار التسامح على الفرد

آثار التسامح الدنيوية

إنّ للتسامح آثاراً تعود على الشخص المتسامح نفسه، ومن هذه الآثار ما يلمسه في الدنيا، ومنها:[١]

  • شعور المتسامح بالسعادة؛ حيث يجد في نفسه هناء وطيب عيش لأنه لا يقلق من تبدل الأحوال والأوضاع، فهو يشعر دائماً بالرضا.
  • كسب محبة الناس وثقتهم؛ حيث إن المتسامح يحبه الناس ويجدون فيه الشخص اللّين، فهو يعامل الناس بلطف وإحسان.
  • استقرار وضع أسرته؛ حيث تشعر زوجته بالأمان والمحبة بجواره، ويطمئن له أولاده، فهم لا يخافون منه، بل يحبونه ويحترمونه، ويكتسب محبة جميع الأقارب له ويستشيرونه في أمورهم.
  • يعامل الناس بالسماحة في الأمور المادية؛ فإذا باع أو اشترى كان سمحًا، وإذا أخذ أو أعطى كان سمحًا، وإذا قضى ما عليه أو اقتضى ما له كان سمحًا.