آثار الرفق

‘);
}

آثار الرفق

الرفق هو صفة حميدة وعادة إيجابية يمكن للمرء أن يُدرّب نفسه عليها حتّى تصبح له سجيّة وخصلة وطبع، فالرفق يعود بالفضل والأثر الحسن على الفرد نفسه وعلى الآخرين من الأهل والأصدقاء وعلى المجتمع والأمة ككل، وفيما يأتي من الفقرات توضيح لبعض هذه الآثار:

آثار الرفق على الفرد

للرفق آثار كثيرة على الفرد، نذكر بعضها فيما يأتي:[١]

  • الرفق هو طريق للوصول إلى الجنة عند اقترانه بما يوجب دخولها.
  • الرفق يدلّ على حُسن إسلام العبد وكمال إيمانه.
  • الرفق سبب في تحصيل محبّة الله -تعالى- ومحبّة خلقه.
  • الرفق دليل على الصلاح وحُسن الخُلق، وهو سبب في تقويم الأخلاق وتهذيب السلوك.
  • الرفق هو سبب لسعادة العبد في الدنيا والآخرة.
  • الرفق زينة لبني آدم.
  • الرفق يدلّ على سلامة الفهم والأناة والحكمة.
  • الرفق سبب في تحصيل الخير.
  • الرفق سبب لكل خير؛ فالعبد يجني به من المطلوبات ويُحصّل فيه من الأغراض ما لا يمكن تحصيله بغيره.[٢]
  • الرفق سبب في الثواب والأجر الذي لا يمكن أن يناله العبد من ضدّه وهو العنف والشدّة.[٢]