آلة القانون الموسيقية ومكوناتها

‘);
}

مكونات آلة القانون الموسيقية

تتكون آلة القانون من الأجزاء التالية:

الصندوق المصوت

يصنع من خشب الجميز على شكل شبه منحرف بطول يترواح (75-100) سنتيمتراً في الجانب الطويل، وبطول 29.7 سم في الجانب القصير وبعرض 36.3 سم، ويوجد لوح صوت علوي ولوح صوت سفلي.

الكعب

يصل بين لوحي الصوت السفلي والعلوي ويحتوي على 3.5 أوكتاف.

الرافعات

تُستخدم لضبط النغمات عن طريق خفض ورفع الرافعات.

ضابط الرافعات

تُستخدم لضبط النغمات وتُصنع من الحديد حيث يوجد لكل خيط 5 روافع يتم تغيرها أثناء العزف.

الرأس الأساسي

ترتبط جميع الخيوط بهذا الجزء.

الملاوي

قطعة صغيرة من الخشب حيث يكون شكلها أسطواني من الأسفل وفيها ثقب ليتم ربط الوتر فيه.

مسطرة الملاوي

تصنع من الخشب وتثبت على الصندوق وتحتوي على العديد من الثقوب التي يتراوح عددها بين 63-84 ثقباً؛ حيث تُشكل كل 3 منها مجموعة تسمى مقامًا ويتم تثبيت الملاوي بها.

القبلة

وهي القاعدة الصغرى للصندوق.

مفتاح الضبط

يُصنع من الألمنيوم أو النحاس ويستخدم لضبط الأوتاد.

الفرس

تصنع من الخشب ومثبتة على حوامل وقابلة للحركة وتستخدم لتكبير الصوت.

الركيزة

تصنع من سن الفيل على شكل شبه منحرف وهي تصل بين الفرس وخشب الصندوق.

الشمسية

تقوم بعمل رنين الأصوات وهي عبارة عن جميع الفتحات المختلفة الأقطار الموجودة على سطح الصندوق.

الأنف

يُصنع من الخشب ويُثبت بواسطة مسطرة الملاوي فوق الصندوق وفيه ممرات تمر من خلالها الأوتار.

الرقمة

إطار يُصنع من الخشب وينقسم إلى 4 أو 5 أقسام تسمى كل منها (كيلة) ومهمتها تضخيم الصوت وعليها رقعة من جلد السمك.

السرو

تقع على سطح الصندوق من جهة الأنف قرب القاعدة الكبرى وهي عبارة عن فتحة لكنها ليست مستديرة.

العرب

تُصنع من المعدن وظيفتها تطويل أو تقصير الوتر ويتم تركيبها عند الأنف وكل وتر له 5 منها.

الكستبان

أداة تُستخدم للعزف على آلة القانون وهي قطعة تُصنع من المعدن يتم وضعها في إصبعي السبابة للبدء بالعزف.

الريشة

أداة تُستخدم للعزف على آلة القانون وتُصنع من قرن الحيوان بعرض 1 سم وأحد طرفيها مستدير ليتمكن من نَبر الأوتار.

المراجع

1. ↑“qānūn”, britannica, Retrieved 7/2/2022. Edited.
2. ^^أبتثجح“Qanoon”, furatmusic, Retrieved 7/2/2022. Edited.
3. ^^أبتفيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 49. بتصرّف.
4. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 51. بتصرّف.
5. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 50. بتصرّف.
6. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 50. بتصرّف.
7. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 50. بتصرّف.
8. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 50. بتصرّف.
9. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 50.
10. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 50. بتصرّف.
11. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 50. بتصرّف.
12. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 50. بتصرّف.
13. ↑فيولا سمعان،محمود محسب،تفيدة الملاح وآخرون (2019)، “آلة القانون وتاريخها”، التربيةالنوعية، العدد 9، صفحة 50. بتصرّف.