‘);
}

أحدث علاج للتصلُّب اللويحيّ

يُوجَد تقدُّم كبير في تطوير علاجات دوائيّة حديثة مُختصَّة في علاج التصلُّب اللويحيّ، ولا زالت الأبحاث قائمة لتطوير علاجات جديدة لهذا المرض الذي ُيصيب الجهاز العصبيّ المركزيّ، إذ تُعَدُّ العلاجات المُعدّلة للمرض من الأدوية الحديثة المُصمَّمة لتقليل التلف العصبيّ الذي تُسبِّبه نوبات التصلُّب اللويحيّ، وتقليل حِدَّة هذه النوبات، وعددها، ويُساعد دواء أوكرِليزوماب (بالإنجليزيّة: ocrelizumab) المُوافَق عليه مُؤخَّراً من قِبَل هيئة الغذاء، والدواء على الحدِّ من خطر تطوُّر العجز في التصلُّب المُتعدِّد الانتكاسيّ، وتقليل مُعدَّل ارتداده، ويُعَدُّ أيضاً من أوَّل العلاجات المُعدّلة للمرض، والتي تُساعد على إبطاء تفاقم النوع المُتطوِّر الأوَّلي من التصلُّب المُتعدِّد، ومن الجدير بالذكر أنَّه لا يُوجَد شفاء تامّ من التصلُّب اللويحيّ.[١]

أعراض التصلُّب اللويحيّ

تتضمَّن الأعراض الأكثر شيوعاً للتصلُّب اللويحيّ ما يأتي:[٢]