طفح جلدي غير مبرر
غالبًا ما يؤشر ظهور الطفح الجلدي على الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية حيث تعتبر من أول العلامات، وهذا بالرغم من ظهوره لدى اثنين فقط من كل خمسة أشخاص مصابين بالعدوى حديثًا. ومع هذا، فإن له مظهرًا محددًا وغالبًا ما يوصف بأنه طفح بقعي حطاطي.
تضخم الغدد اللمفاوية
عادةً ما يحدث تضخم الغدد اللمفاوية في المراحل الأولى من العدوى، وتظهر بشكل متكرر على الرقبة أو أسفل الرقبة أو خلف الأذن أو في الفخذ أو تحت الإبط، ويكون هذا التضخم مؤلمًا في بعض الأحيان، وقد يكون بحجم كبير في الحالات الأكثر شدة.
القلاع الفموي
يعد القلاع الفموي من المضاعفات الشائعة للأيدز، وينتج القلاع الفموي عن عدوى فطرية تكون أكثر شدة للأشخاص المصابين بالإيدز، ويصاحبها بعض الأعراض مثل فقدان حاسة التذوق وظهور الفطريات باللون الأبيض، ويمكن أن تكون النوبات المتكررة من القلاع الفموي أولى علامات الإصابة بهذا المرض.
التعرق الليلي
تتسبب الحالات الشديدة من فيروس نقص المناعة البشرية في التعرق الليلي، وذلك خلال الفترة التي يصبح فيها الجسم المضاد واضحًا في الدم، وغالبًا ما يصاحب التعرق الليلي أعراض أخرى لهذا الفيروس مثل الحمى والإسهال وفقدان الوزن وتضخم الغدد الليمفاوية وآلام المفاصل.
فقدان الوزن المفاجئ دون سبب
يُلاحظ فقدان الوزن بشكل شائع لدى الأشخاص الذين يعانون من عدوى فيروس نقص المناعة البشرية على المدى الطويل، وعادةً ما يحدث فقدان الوزن في مراحل أكثر تقدمًا من المرض، وقد يكون فقدان الوزن مصحوبًا بإسهال مزمن، ويستدعي هذا الأمر الذهاب إلى الطبيب على الفور.
آلام العظام والعضلات
يمكن أن يتسبب الايدز في الإصابة بالصداع، آلام المفاصل والعضلات والعظام، ويتراوح آلام العظام والعضلات من معتدل إلى شديد وقد يظهر كضغط شديد أو ضيق أو إحساس بالخفقان. أيضًا يمكن أن يؤدي فيروس نقص المناعة البشرية إلى التهاب المفاصل وهشاشة العظام وبالتالي زيادة الشعور بالألم.
[wpcc-script type=”text/javascript” src=”https://static.webteb.net/resources/production/webteb/js/slideshowJs_98002539630_51-15070272750″]
من قبل ياسمين ياسين