أعراض التهاب وتر الإبهام

‘);
}

أسباب الإصابة بالتهاب وتر الإبهام

هناك عِدَّة عوامل، وأسباب قد تُؤدِّي إلى الإصابة بالتهاب وتر الإبهام، ومنها ما يأتي:^[٢]

• الإصابة بالأمراض الالتهابيّة، مثل: التهاب المفاصل الروماتويدي.
• تعرُّض الإبهام لضربة مُباشرة.
• الاستخدام المفرط للإبهام.

عوامل خطورة الإصابة بالتهاب وتر الإبهام

تجدر الإشارة إلى أنَّ هناك عِدَّة عوامل قد تُؤدِّي إلى زيادة خطر الإصابة بالتهاب وتر الإبهام، ومن هذه العوامل:^[٣]

• الجنس؛ حيث إنَّ النساء أكثر عُرضة للإصابة بالتهاب وتر الإبهام مقارنةً بالرجال.
• العناية بالطفل، وحمله بشكل مُتكرِّر.
• الحمل؛ إذ يزداد خطر الإصابة بالتهاب وتر الإبهام أثناء الحمل.
• العمر؛ حيث يزداد خطر الإصابة بالتهاب وتر الإبهام في الفترة العمريّة بين 30-50 عاماً.
• العمل في وظائف، أو مُمارسة هوايات تتطلَّب تحريك الرسغ، أو اليد بشكل مُتكرِّر.

علاج التهاب وتر الإبهام

تُوجَد العديد من الخيارات العلاجيّة التي يمكن اللُّجوء إليها لعلاج التهاب وتر الإبهام، ومن هذه الطُّرُق العلاجيّة يمكن ذكر الآتي:^[٢]

• الخضوع للعلاج الفيزيائيّ، وممارسة التمارين التي تُساهم في بناء، وتقوية الرسغ، واليد، والذراع.
• استخدام الجبيرة التي تُثبِّت إصبع الإبهام، والرسغ، حيث يُنصح بارتدائها يوميّاً، لفترة تمتدُّ من أربعة إلى ستّة أسابيع.
• استخدام حقن الستيرويد الموضعيّة.
• تناول المُسكِّنات التي تُساهم في التخفيف من الألم، والانتفاخ، مثل: الإيبوبروفين (بالإنجليزيّة: Ibuprofen)، والنابروكسين (بالإنجليزيّة: Naproxen).
• العلاج الجراحيّ، ففي حال لم تنجح الطُّرُق العلاجيّة الأخرى في تخفيف التهاب وتر الإبهام، قد يُوصي الطبيب بإجراء عمليّة جراحيّة تُساعد على تسهيل حركة إصبع الإبهام.

المراجع

1. ↑“De Quervain’s Tendinosis”, orthoinfo.aaos.org, Retrieved 17-2-2019. Edited.
2. ^^أب“What’s de Quervain’s Tenosynovitis?”, www.webmd.com, Retrieved 17-2-2019. Edited.
3. ↑“De Quervain’s tenosynovitis”, www.mayoclinic.org, Retrieved 17-2-2019. Edited.