ألم في الظهر

‘);
}

عوامل خطر ألم الظهر

على الرغم من احتمالية إصابة الأفراد جميعهم على اختلاف أعمارهم وأنواعهم بآلام في الظهر، إلا أنّ هناك بعض العوامل التي تزيد فرصة المعاناة منه، نذكر منها ما يأتي:^[٢]

• التقدم في العمر، وخاصة بعد بلوغ الثلاثين أو الأربعين من العمر.
• الخمول وعدم ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.
• الإصابة ببعض الأمراض والاضطرابات النفسية، مثل القلق والاكتئاب.
• التدخين؛ فقد أثبتت الدراسات أنّ التدخين يقلل كمية الدم الواصلة إلى العمود الفقريّ، وبالتالي تقل كمية المواد الغذائية الواصلة إليه، هذا بالإضافة إلى أنّ التدخين يُبطّئ عملية الشفاء من آلام الظهر.

علاج ألم الظهر

تتعدد الخيارات العلاجية التي يُلجأ إليها في حال الشعور بألم الظهر، ويُقرر الطبيب المختص الخيار المناسب بحسب حالة المصاب، ومن هذه الخيارات العلاجية ما يأتي:^[٣]

• تناول بعض الأدوية، مثل الباراسيتامول والآيبوبروفين (بالإنجليزية: ibuprofen)، والنابروكسين (بالإنجليزية: naproxen)، وبعض مضادات الاكتئاب، وبعض مرخيات العضلات، بالإضافة إلى احتمالية وصف الطبيب لبعض الأدوية الأفيونية لفترة قصيرة من الزمن، أو حقن الستيرويدات.
• الجراحة.
• العلاج البديل مثل الوخز بالإبر، والتدليك، والعلاج السلوكي المعرفي (بالإنجليزية: cognitive behavioral therapy).

المراجع

1. ↑“What is causing this pain in my back?”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved April 12, 2019. Edited.
2. ↑“Back pain”, www.mayoclinic.org, Retrieved April 12, 2019. Edited.
3. ↑“What Causes Backache?”, www.healthline.com, Retrieved April 12, 2019. Edited.