‘);
}

الأنشطة المدرسية ومفهوم إعادة التدوير

تنطوي الكثير من الإيجابية والحفاظ على البيئة والسلامة البشرية في مفهوم إعادة التدوير، وتحويل كل ما هو قديم لشيء جديد يمكن الاستفادة منه، وتُتوّج أعظمها في تكييف أبنائكِ في المدارس على هذا المبدأ، وخلق فُرص تجريبية وأنشطة مدرسية تساعدهم في تطبيق هذا المفهوم، إذ تنعكس فكرة تطبيقه إيجابًا على فكر الجيل التوعوي، وكذلك البيئة والسلامة العامة للمحيط، كما تكمن أهميته في التزام المدارس في النظر لمفهوم إعادة التدوير على أنه نفقات يمكن تخفيضها، إذ أنّ تقليلها وإعادة استخدامها يؤدي إلى توفير التكاليف عليهم، وأيضًا يساعد في تقليل استخدام الوقود الأحفوري، والحفاظ على الموارد، والمساعدة في خلق فرص عمل محلية، والأهم من ذلك أنها تساعد في أن تكون قدوة، وإرثًا يتعلم الأطفال منه، ويمارسوه في حياتهم من خلال تطبيق الكثير من الأنشطة المدرسية المتعلقة في مضمونه[١].