‘);
}

أهمية التجارة

تتلخص أهمية التجارة بما يلي:[١]

  • تساعد التجارة على تعزيز التنمية، والحد من الفقر، عن طريق زيادة الفرص التجارية والاستثمار، وتطوير القطاع الخاص الذي يؤدي إلى زيادة الإنتاجية.
  • تعزز القدرة التنافسية؛ وذلك من خلال مساعدة الدول النامية على تقليل تكلفة البضائع المدخلة، ومساعدتها في الحصول على الأموال من خلال الاستثمارات، وزيادة القيمة المُضافة على المنتجات.
  • تساعد على تنوع الصادرات، عن طريق السماح للدول المتقدمة بالدخول إلى أسواق ومواد جديدة، مما يؤدي إلى تنوع احتمالات الإنتاج.
  • تشجّع على الابتكار، وذلك من خلال تسهيل عملية التبادل المعرفي، والاستثمار، والتنمية، وخاصةً في الاستثمار الأجنبي المباشر.
  • توفّر فرصاً للشركات المحليّة للمشاركة في الأسواق الجديدة؛ ممّا يؤدي إلى توسيع الأعمال التجارية، وإزالة الحواجز، وتسهيل عملية التصدير.
  • تعزّز المنافسة، وتنوّع مصادر التوريد للسلع والخدمات، الأمر الذي يؤدي إلى توسيع الخيارات، وتقليل الأسعار للمستهلكين.
  • تلعب دوراً مهماً في تحسين الجودة، ومعايير العمل، والبيئة، من خلال زيادة المنافسة والتبادل المهني بين الشركاء.
  • تساهم في قطع نفقات الحكومة، من خلال توسيع مصادر التوريد للسلع والخدمات، بالإضافة إلى تعزيز المنافسة للمشتريات الحكومية.
  • تقوّي التجارة العلاقات بين الدول، وذلك عن طريق تحقيق السلام والاستقرار، والتبادل المنفعي بين الناس .
  • تخلق فرص عمل، من خلال تعزيز القطاعات الاقتصادية، والتي تؤدي إلى خلق وظائف مستقرة، وزيادة دخل الفرد، وبالتالي تحسين سبل العيش.