وذكرت تقارير صحفية في المغرب، أن مقبرة سيدي عبدالله الواقعة في منطقة “العيايدة” بمدينة سلا، المجاورة للعاصمة، شهدت استخراج جثمان مواطن كرواتي، لأجل ترحيله إلى إسبانيا.

ونقل موقع “هسبريس” المغرب، أن الخطأ تم ارتكابه من قبل السلطات الإسبانية، التي بعثت في نوفمبر الماضي، برفات بمواطن كرواتي توفي عام 2017، عوض جثمان مغربي فارق الحياة في صيف 2020.

في غضون ذلك، جرى دفن جثمان المواطن المغربي في مقبرة “سيدي عبدالله”، مكان رفات المواطن الكرواتي.