التهاب النخاع

أمراض المناعة الذاتية

مثل: مرض الذئبة ومتلازمة شوغرن لارسن.

الإنتانات بأنواعها:

• البكتيرية مثل داء لايم، داء السل والسيفليس.
• الفطرية
• الطفيليات مثل: داء المُقَوَّساتِ، داء الكيساتِ المُذَنَّبَة وداء البِلْهارْسِيَّات.
• الالتهابات الفيروسية مثل الفَيْروس النُّطَاقِيُّ الحُماقِيّ المسبب لجدري الماء و الفيروسات المعوية وفيروس النيل الغربي.

مرض التصلب اللويحي

حيث أن التهاب النخاع هو أول علامة من علامات هذا المرض

الْتِهاب النُّخاع والعَصَب البَصَرِي

حيث أن هذا المرض يسبب فقدان الميالين الذي يحمي الألياف العصبية في الدماغ.

الأمراض الوعائية

مثل مرض التَشَوُّه الشِرْيانِي الوَريدِي، الناسور الشِرْيانِي الوَريدِي بالإضافة إلى مرض الإنصمام القرصي.

الألم:

• حيث قد يبدأ ألم التهاب النخاع بشكل مفاجئ في أسفل الظهر، ثم قد ينتقل إلى القدمين أو الذراعين أو حول الصدر والبطن.
• تتفاوت أعراض الألم حسب الجزء المصاب من الحبل الشوكي.

إحساس غير مألوف:

• حيث يشكو بعض الأشخاص المصابون بالتهاب النخاع من إحساس بالخدران والتنميل أو البرودة أو الحرق
• كما يشكو البعض من حصول حساسية للضوء أو درجات الحرارة القصوى المرتفعة أو المنخفضة
• قد يشعر آخرون كأن شيئاً ضيقاً يحيط بالجلد في منطقة الصدر، البطن أو القدمين.

ضعف في منطقة الأيدي أو الأرجل:

يعاني البعض من ثقل في الأرجل وقد يعاني آخرون من وهن شديد وحتى شلل تام.

مشاكل في المثانة والأحشاء:

مما قد يؤدي إلى زيادة في عدد مرات التبول، تقطع في مجرى البول، صعوبة في التبول وإمساك.

يقوم الطبيب بتشخيص المرض بناء على الأعراض التي يعاني منها المريض، وتاريخه المرضي و تقييم الأعصاب وبعض الفحوصات الأخرى مثل:

• صورة الرنين المغناطيسي: حيث تبين وجود التهاب الحبل الشوكي وأي تشوهات تؤثر على الحبل الشوكي والأوعية الدموية.
• الوخز القطني: لسحب كمية صغيرة من السَّائِل الدِّماغِي النُّخاعِي حيث أن بعض الأشخاص المصابون بالتهاب النخاع يعانون من وجود أعداد كبيرة من خلايا الدم البيضاء أو بروتينات الجهاز المناعي التي تدل على الالتهاب، كما قد يتم فحص السائل للتأكد من وجود فيروسات أو أورام.
• تحاليل دم: حيث يتم التأكد من وجود الأجسام المضادة المصاحبة لمرض التِهاب النُّخاع و العَصَب البَصَرِي، حيث أن وجود هذه الأجسام المضادة يزيد خطر حدوث نوبات متكررة من المرض، كما أن تحاليل دم أخرى يتم عملها للتأكد من وجود إنتانات.

• الستيرويدات الوريدية: وذلك لعدة أيام لتخفيف الالتهاب.
• تبادل البلازما: وذلك في حال عدم الاستجابة للستيرويدات الوريدية ويكون ذلك عبر سحب البلازما واستبدالها بسوائل خاصة .
• أدوية مضادات الفيروسات: وذلك في حال كان مسبب المرض هو فيروس.
• مسكنات الألم مثل الباراسيتامول، الأيبوبروفين والنابروكسين. كما أن ألم الأعصاب قد يتم علاجه عبر مضادات الاكتئاب مثل السيرترالين أو أدوية مضادات التشنج مثل الجابابنتين أو البريجابالين.
• أدوية لمنع تكرار نوبات الالتهاب مثل مثبطات المناعة أو الستيرويدات.
• العلاج الفيزيائي.
• العلاج الوظيفي
• العلاج النفسي

• الألم وهو أشهر مضاعف متوقع حدوثه.
• التيبس، الضيق أو التشنج في العضلات وغالباً ما تكون في الأرجل والأرداف.
• شلل جزئي أو كلي في الأيدي أو الأرجل أو كلاهما.
• خلل في الأداء الجنسي: حيث يعاني الرجال من صعوبة الانتصاب ويعاني كلا الجنسين من صعوبة الوصول الى النشوة الجنسية.
• الاكتئاب أو القلق: نتيجة التغييرات في أسلوب الحياة التي يفرضها المرض، مثل التوتر الناتج عن الألم المزمن أو العجز وتأثير المرض على العلاقات والحياة الجنسية.

على الرغم أن أغلب المرضى يشفون على الأقل جزئياً فإن ذلك قد يأخذ سنة أو أكثر ومن الصعب التنبؤ بالنتائج المتوقعة لهذا المرض.

https://www.webmd.com/multiple-sclerosis/transverse-myelitis-facts#1

https://www.drugs.com/mcd/transverse-myelitis

https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/transverse-myelitis/symptoms-causes/syc-20354726