اللجنة الوطنية للأوبئة تحذر من تدهور النظام الصحي في الأردن
Share your love
بين الدكتور وائل الهياجنة عضو لجنة الأوبئة أن الأردن قد يصل لتسجيل 3,000 إصابة بفيروس كورونا يومياََ، ويعتقد أن هذا العدد قد سجل بالفعل ولكن هناك عدم اتفاق بين الأرقام المعلنة فعلياََ.
وأوضح الهياجنة انه إذا أصيب 100 شخص مثلا بالفيروس ومن بينهم شخص واحد يحتاج لجهاز تنفس اصطناعي أو أكسجين، إذا خلال شهر فقط ستكون أجهزة التنفس الاصطناعي في مستشفيات المملكة مشغولة تماماََ.
حيث أن قدرة المملكة بأجهزة التنفس لا تستوعب تسجيل عدد كبير من الإصابات خلال فترة زمنية قصيرة لأنها محدودة جداّّ.
للمزيد: الإعلان عن إجراءات جديدة للتعامل مع فيروس كورونا في الأردن
وأضاف أن الكوادر الطبية محدودة أيضاََ، لذلك مع زيادة الحالات سنحتاج لكوادر طبية كبيرة جداََ حتى نستطيع التحكم بالمرض وعلاج هذه الأعداد الكبيرة.
وأضاف أن الكوادر الحالية قد أنهكت بسبب الأعداد الكبيرة المصابة وعدم توفر أطباء وممرضين بشكل كافي.
وبين أيضاََ أن هناك مرضى آخرين غير مرضى فيروس كورونا يحتاجون لعناية وحتى لاستخدام أجهزة التنفس الاصطناعي، وهذا سيقلل من مستوى العناية بالمرضى بشكل عام.
وقد تزيد هذه المصاعب من عدد الوفيات في الأردن بسبب فيروس كورونا أو غيره من الأمراض وذلك لقلة العناية بالمريض وضعف تقديم الرعاية الطبية الجيدة لهم.
وقد تزداد أعداد الإصابة بفيروس كورونا بين الكوادر الطبية لأنهم جزء من الوطن، وهذا ما قد يهدد بإنهيار النظام الصحي في الأردن.
للمزيد: هل ينتشر فيروس كورونا بشكل سريع في الأردن؟
ودعا الهياجنة المواطنين الأردنيين للتكاثف وعدم الإستهانة بالفيروس ودعم الكوادر والمؤسسات الطبية لتخطي هذه الجائحة التي تهدد بلادنا وحياتنا أجمع.
ودعا أيضاََ للمحافظة على إرتداء الكمامة وعلى إبقاء مسافة 1.5 متر عند الالتقاء بأشخاص آخرين، خصوصاََ عند الذهاب للأماكن المزدحمة أو استخدام وسائل النقل العام.
وأوضح أن إرتداء الكمامة لوحدها يقلل من خطر انتقال عدوى الفيروس من شخص مصاب فقط بنسبة 20% .
وذلك يزيد من ضرورة الالتزام بجميع إجراءات الوقاية لضمان عدم انتقال الفيروس بين المواطنين، مثل المحافظة على مبدأ التباعد الاجتماعي وغسل اليدين بشكل منتظم وعدم المصافحة إن أمكن الأمر.
للمزيد: الأردن يشارك في تجربة اللقاح الإماراتي للوقاية من فيروس كورونا
المراجع
ammonnews.net. إلى أين يذهب النظام الصحي الأردني؟ .. الاوبئة تحذر من الانهيار. Retrieved on th 4th of October, 2020, from
https://www.ammonnews.net/article/567792?fbclid=IwAR0LGZgj-GHGCYiPcg8xR4qKpnQzZep43OpswnznNcW31vyCsCcfgAyVGXI
كلمات مفتاحية
علاج فيروس كورونا
كتب لى دواء تافنيك لمدة يوم لكن ظهرت لى اعراض جانبية وهى ظهور طفح جلدى على العضو التناسلى مع حكة و انتفاخ وعندما قرات النشرة فى الدواء ان يدل على وجود…
تحيه طيبه ماهو نظام العلاج الحديث لسل الجهاز الهظمي المعده والامعاء بعد مرور سنوات على ظهوره على شكل تقرحات صغيره في الامعاء والمعده علما ان الاعراض ه…
مااهو الغداء الصحي لمرضى الكبد الوبائي
اخواني اترجو منكم مساعدتي في موضوع يخص الالتهاب الكبدي البائي سمعت انه الان توجهوا الى علاج المرض بواسطة غاز الاوزون وهو ذرة الاكسجين الثلاثية ما مدى…
– حيث يقوم الطب التكميلى فى صورة العلاجات المعروفة والتى أصبحت تدرس فى الكثير من الجامعات وكليات الطب الطبيعى فى أوروبا وأمريكا الشمالية والهند والصين واليابان مثل العلاج بالرنين الحيوى والأبر الصينية والهوميوباثى والعلاج بالأوزون والأعشاب إلخ إلخ …. حيث تعتمد هذه النوعيات من العلاج على تنشيط خلايا الجسم لتقوم بمهامها بصحة ونشاط بعد أن كانت فى تراخى بسبب الشيخوخة الناتجة عن التأثر بالجزئيات الشاردة والمؤكسدات المحيطة بنا فى كثير من وسائل الحياة المدنية. وهنا يستلزم الأمر أن نوضح أن شيخوخة الخلايا هى نتيجة لتراكم المؤكسدات بالجسم مثل دخان السجائر والشيشة وأدخنة المصانع والشوائب الهوائية عموماً وكذلك الكيماويات التى تضاف للأغذية مثل المواد الحافظة والألوان كمثال وليس على سبيل الحصر وأيضاً المبيدات الحشرية بأنواعها. ولذلك يجب علينا التمسك بمضادات الأكسدة مثل الفواكة والخضروات الطازجة والفيتامينات بأنواعها والتعرض بصفة منتظمة للأكسجين والهواء النقى فى المناطق النائية والتى يقل فيها عادم السيارات والمطلة على البحار والبحيرات وهنا يأتى دور الأوزون الذى يساعد الجسم على التخلص من جميع الجزئيات الشاردة والمؤكسدات بالجسم والتى تتراكم بفعل السنوات وكذلك الرنين الحيوى الذى يساعد الجسم على تحسين كفاءته الطبيعية فى التخلص من المؤكسدات والجراثيم والفيروسات التى تعايشت فى الجسم لمدة طويلة نتيجة ضعف جهازه المناعى والذى تتعدد أسبابه ويصعب الكلام عليه فى هذه المساحة. إن العلاج بالأوزون والرنين الحيوى عمره أكثر من 70 عاماً فى ألمانيا بالتحديد حيث أنها الدولة المصدرة لأعظم وسائل الطب التكميلى فى أوروبا وهى المصدر الأول أيضاً لأمريكا الشمالية وذلك لأن الشعب الألمانى من أكثر شعوب العالم إتجاهاً لنوعيات الطب الطبيعى الذى لا يترك آثار جانبية.
وقد أثبت العلاج بالأوزون والرنين الحيوى نجاحاً باهراً فى تحسين وظائف الكبد فى معظم حالات إلتهاب الكبد الناتج عن الفيروسC, B, Aكما لوحظ تحسن كامل فى حالات الإلتهاب B , A كما لوحظ إنخفاض شديد فى تعداد الفيروس سى الذى يصل بالتحسن فى معظم الحالات لـ 80% من التعداد .
أيضاً وجد تحسن كبير فى مضاعفات مرض السكر مثل إلتهاب الأطراف العصبية وعلاج القدم السكرية والتى يعتبر الأوزون هو العلاج الأسرع والأكثر تأثيراً فى تحسينها على الأطلاق
كما تساعد هذه العلاجات فى علاج حالات الجروح والحروق وما بعد الجراحات وخاصة إذا لم يكن الجسم قادراً على إحداث إلتئام كامل لمكان الجراحة والذى يحدث عندما يكون الجسم منهكاً أو المريض كبير فى السن كما يحسن بشكل كبير قصور الدورة الدموية فى القلب والأطراف والمخ والجهاز العصبى عموماً سواء مركزياً او طرفياً
.أما بالنسبة لحالات الأعصاب الصعبة مثل الشلل الدماغى والنصفى فى الأطفال والبالغين فلقد حقق العلاج بالرنين الحيوى والأوزون مع دمجهم بعلاج طبيعى مكثف وكذلك علاج بالتخاطب على مستوى جيد إلى إحداث نتائج غير متوقعة خاصة فى الأطفال ولقد تحسن الكثير من الأطفال بفضل هذا العلاج الذى كانت ثمرته غير عادية وغير متوقعة لهذه الحالات الصعبة
فيديوهات طبية عن امراض القلب والشرايين
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
غير مفيد
مفيد
ما الذي ترغب منا بتحسينه في المحتوى الطبي
لا شكراً
إرسال
بين الدكتور وائل الهياجنة عضو لجنة الأوبئة أن الأردن قد يصل لتسجيل 3,000 إصابة بفيروس كورونا يومياََ، ويعتقد أن هذا العدد قد سجل بالفعل ولكن هناك عدم اتفاق بين الأرقام المعلنة فعلياََ.
وأوضح الهياجنة انه إذا أصيب 100 شخص مثلا بالفيروس ومن بينهم شخص واحد يحتاج لجهاز تنفس اصطناعي أو أكسجين، إذا خلال شهر فقط ستكون أجهزة التنفس الاصطناعي في مستشفيات المملكة مشغولة تماماََ.
حيث أن قدرة المملكة بأجهزة التنفس لا تستوعب تسجيل عدد كبير من الإصابات خلال فترة زمنية قصيرة لأنها محدودة جداّّ.
للمزيد: الإعلان عن إجراءات جديدة للتعامل مع فيروس كورونا في الأردن
وأضاف أن الكوادر الطبية محدودة أيضاََ، لذلك مع زيادة الحالات سنحتاج لكوادر طبية كبيرة جداََ حتى نستطيع التحكم بالمرض وعلاج هذه الأعداد الكبيرة.
وأضاف أن الكوادر الحالية قد أنهكت بسبب الأعداد الكبيرة المصابة وعدم توفر أطباء وممرضين بشكل كافي.
وبين أيضاََ أن هناك مرضى آخرين غير مرضى فيروس كورونا يحتاجون لعناية وحتى لاستخدام أجهزة التنفس الاصطناعي، وهذا سيقلل من مستوى العناية بالمرضى بشكل عام.
وقد تزيد هذه المصاعب من عدد الوفيات في الأردن بسبب فيروس كورونا أو غيره من الأمراض وذلك لقلة العناية بالمريض وضعف تقديم الرعاية الطبية الجيدة لهم.
وقد تزداد أعداد الإصابة بفيروس كورونا بين الكوادر الطبية لأنهم جزء من الوطن، وهذا ما قد يهدد بإنهيار النظام الصحي في الأردن.
للمزيد: هل ينتشر فيروس كورونا بشكل سريع في الأردن؟
ودعا الهياجنة المواطنين الأردنيين للتكاثف وعدم الإستهانة بالفيروس ودعم الكوادر والمؤسسات الطبية لتخطي هذه الجائحة التي تهدد بلادنا وحياتنا أجمع.
ودعا أيضاََ للمحافظة على إرتداء الكمامة وعلى إبقاء مسافة 1.5 متر عند الالتقاء بأشخاص آخرين، خصوصاََ عند الذهاب للأماكن المزدحمة أو استخدام وسائل النقل العام.
وأوضح أن إرتداء الكمامة لوحدها يقلل من خطر انتقال عدوى الفيروس من شخص مصاب فقط بنسبة 20% .
وذلك يزيد من ضرورة الالتزام بجميع إجراءات الوقاية لضمان عدم انتقال الفيروس بين المواطنين، مثل المحافظة على مبدأ التباعد الاجتماعي وغسل اليدين بشكل منتظم وعدم المصافحة إن أمكن الأمر.
للمزيد: الأردن يشارك في تجربة اللقاح الإماراتي للوقاية من فيروس كورونا