ايهما افضل المنظار او الاشعة المقطعية

ايهما افضل المنظار او الاشعة المقطعية ، هل الأشعة المقطعية تبين سرطان القولون ، هل الأشعة المقطعية تبين الأورام ، معلومات عن الأشعة المقطعية ،معلومات عن المنظار

mosoah

ايهما افضل المنظار او الاشعة المقطعيةايهما افضل المنظار او الاشعة المقطعية

ايهما افضل المنظار او الاشعة المقطعية

يُستخدم كلاً من المنظار والأشعة المقطعية في تشخيص العديد من الأمراض المختلفة الموجودة في عدد من أجزاء الجسم المختلفة، ولكن تختلف نتيجة كلاً منهما في عدد من الأشياء كالدقة على سبيل المثال، ويتم التساؤل ” ايهما افضل المنظار او الاشعة المقطعية ” لمعرفة أيهما أدق في الاستخدام، وأيهما أفضل في تحديد ماهية الأمراض المتنوعة من أجل معرفة العلاج المناسب.

  • وعلى الرغم من أن كلاً من المنظار والأشعة المقطعية من أفضل الطرق التي يلجأ إليها الكثير من الأطباء لمعرفة العلة التي يُمكن أن تكون موجودة في مختلف أنحاء الجسم، إلا أن أجمع العديد من الأطباء أن المنظار أفضل نسبيًا من الأشعة المقطعية.
  • فالأشعة المقطعية تستطيع تحديد ماهية الأمراض وأماكنها، ولكن المنظار يكون أكثر دقة في هذا الأمر، فالصورة الخاصة به تكون دقيقة وواضحة بشكل أكبر من الأشعة المقطعية.
  • ويظهر هذا بوضوح عند إجراء كلا الأمرين على منطقة المعدة أو القولون مثلاً، فحينها يتمكن المنظار من تحديد أصغر المشاكل الموجودة بالمنطقة على عكس الأشعة المقطعية التي تقوم بتحديد المشاكل الكبيرة والظاهرة فقط.

هل الأشعة المقطعية تبين سرطان القولون

يتساءل الكثير إذا ما كان يُمكن تحديد سرطان القولون من خلال إجراء أشعة مقطعية، فالأشعة المقطعية تتمكن من توضيح أي تغيّر يُمكن أن يكون موجودًا في أعضاء ومناطق الجسم المختلفة.

لذلك يُمكن بالفعل تبين سرطان القولون من خلال الخضوع للأشعة المقطعية، بالإضافة إلى ذلك يُمكن أيضًا الكشف عن سرطان القولون عن طريق المنظار، وذلك لأنه أدق من الأشعة المقطعية بشكل كبير، ولكن بشكل عام كلا الأمرين يتم استخدامها في تبين سرطان القولون.

هل الأشعة المقطعية تبين الأورام

عند الكشف عن مختلف الأورام يتم استخدام عدد من الطرق المختلفة، ويتم التساؤل إذا كان يُمكن استخدام الأشعة المقطعية لتبين ماهية الأورام المختلفة التي يُمكن أن تكون موجودة في الجسم مثل الأمراض التي يُمكن أن تكون في المعدة أو في القولون أو في المستقيم أو الكبد أو البنكرياس أو الكُلى وغيرها من الأعضاء الأخرى.

وقام الكثير من الأطباء بالتأكيد على أن الأشعة المقطعية يُمكنها تحديد ماهية الأورام المختلفة التي يُمكن أن تكون منتشرة في مختلف أنحاء الجسم، ليس ذلك فقط بل يُمكن أيضًا استخدام المنظار لإظهار هذه الأورام بشكل أوضح وأكثر دقة، ولكن في البداية يجب إخبار الطبيب عن مكان الألم أو الورم بالتحديد ليتمكن من تصويره أو اكتشافه بشكل أبسط وأسرع.

معلومات عن الأشعة المقطعية

الأشعة المقطعية واحدة من أهم الطرق الطبية المستخدمة في الكثير من الأشياء كمعرفة ماهية الأمراض الموجودة في مختلف أماكن الجسم وغيرها، ولا يعلم العديد ماهية هذه الأشعة أو ما هي فوائدها أو أضرارها أو فيما يتم استخدامها أيضًا، لذلك إليكم عدد من المعلومات المتنوعة التي تخص الأشعة المقطعية متمثلة في الآتي:

الأشعة المقطعية

  • تُعرف الأشعة المقطعية باسم التصوير الطبقي المحوري، وهي عبارة عن أشعة مقطعية ثلاثية الأبعاد، يتم إجراؤها على مختلف أنحاء الجسم من أجل تحديد ماهية المشكلة التي يُعاني منها المريض.
  • وتتم هذه الأشعة من خلال دمج عدد من الصور المختلفة مع بعضها البعض، ويتم تصوير هذه الصور من عدد من الزوايا المتنوعة لكي يتم تصوير المنطقة المُحددة بشكل كامل لاكتشاف ما يوجد بها.

أنواع الأشعة المقطعية

  • يوجد للأشعة المقطعية نوعان فقط لم يتم اكتشاف سواهما حتى الآن، وهما:
    • التصوير المقطعي (الأشعة المقطعية) التي تتم من خلال الحاسوب، وهذا النوع شائع بشكل كبير جدًا حاليًا.
    • التصوير المقطعي الخطي (الأشعة المقطعية الخطية).

فيما يتم استخدام الاشعة المقطعية

  • يتم استخدام الأشعة المقطعية في العديد من الحالات المرضية، فيلجأ الأطباء لها لتحديد مختلف المشاكل الطبية، ومن استخدامات هذه الأشعة الآتي:
    • الكشف عن النزيف الداخلي الذي يُمكن أن يكون موجودًا في مختلف أنحاء الجسم.
    • بيان الكسور الداخلية أو الشروخ بعد التعرض للحوادث أو للصدمات.
    • تشخيص العديد من الأمراض المتنوعة.
    • تحديد أمراض العظام.
    • الكشف عن الأورام المتعددة مثل الأورام الموجودة في الرئة أو في الكبد أو في القولون أو غير ذلك.
    • معرفة أماكن الالتهابات التي يُمكن أن تكون موجودة في مناطق الجسم المتنوعة مثل المخ على سبيل المثال.
    • من الممكن استخدامها قبل العمليات الجراحية أو العلاج الإشعاعي، لهذا السبب يُمكن أن تكون دليلاً إرشاديًا.
    • الكشف عن الأمراض المختلفة التي يتعرض لها الحالات المرضية المتنوعة.
    • متابعة فعالية العلاج المتنوع، ومدى تأثيره.

معلومات عن المنظار

يُطلق على المنظار اسم تنظير المعدة، وهو عبارة عن إجراء طبي يُمكن استخدامه لتحديد الكثير من الأمراض المختلفة أو المشاكل المتنوعة التي يُمكن أن يُعاني منها الشخص، ولا يعلم عدد كبير من الأشخاص ماهية هذا الإجراء، أو فيما يستخدم أو فوائده وأضراره، وإليكم عدد من المعلومات المختلفة التي تتعلق بالمنظار متمثلة في الآتي:

المنظار

  • يُعرف عن المنظار أنه أحد أهم الإجراءات الطبية التي يتم استخدامها من أجل تحديد الكثير من المشاكل المتنوعة التي يُعاني منها الشخص المريض، ويتم هذا الأمر من خلال إدخال أنبوب صغير إلى الجسم، وهذا الأنبوب هو ما يُطلق عليه اسم المنظار.
  • ويتم التحكم في هذا الأنبوب من قبل الطبيب، ويحتوي طرف الأنبوب على كلاً من كاميرا ومصدر للإضاءة، ومن خلالهما يتم تصوير المنطقة التي يتواجد بها المنظار ومن ثم يقوم بتوضيح هذه الصور على شاشة تكون موجودة أمام الطبيب.

أنواع المنظار

  • يوجد عدة أنواع للتنظير، وتختلف تلك الأنواع عن بعضها البعض، ومنها:
    • تنظير الجهاز الهضمي العلوي، ويشمل:
      • منظار الاثنى عشر، ويتضمن القنوات الصفراوية والبنكرياس كذلك.
      • منظار المعدة.
      • منظار المريء.
    • منظار يحتوي على موجات فوق الصوتية.

فيما يتم استخدام المنظار

  • يتم استخدام المنظار للكشف عن العديد من الأمراض والمشاكل الطبية بشكل واضح ودقيق، وذلك لقدرته الكبيرة على إظهار الأمراض المكنونة، ومن استخدامات المنظار الآتي:
    • أخذ العينات المتنوعة من داخل الجسم.
    • استئصال عدد من الأجزاء الداخلية، مثل استئصال الزائدة اللحمية على سبيل المثال.
    • وقف النزيف الداخلي.
    • علاج القنوات الصفراوية.
    • علاج الانسداد الذي يُمكن أن ينتج بسبب الإصابة بالأورام المختلفة.
    • تشخيص مشاكل القولون والبنكرياس المتنوعة.
    • الكشف عن الأمراض المختلفة التي يُمكن أن تكون موجودة في الجهاز الهضمي أو في الجدار الخاص به أو حتى في المنطقة المحيطة به كذلك.
    • في حالة وجود آلام شديدة في منطقة الصدر أو الجزء العلوي من البطن، وذلك من أجل الكشف عن الإصابة بارتجاع المريء.
    • معرفة المشاكل التي يُمكن أن ينتج عنها آلام مختلفة أثناء البلع.
    • التعرف على الأمراض التي يُمكن أن تسبب الغثيان بكثرة والقيء بشكل مستمر.
    • الكشف عن الإصابة بفقر الدم.
    • في حالة وجود قيء مصاحب له وجود دم.
    • الكشف عن قرحات المعدة المختلفة.
    • قسطرة المرارة.
    • معرفة إذا كان هناك حصوات في كيس المرارة وتحديد أماكنها وأحجامها كذلك.
    • الكشف عن الأورام المختلفة خاصة إذا كانت موجودة في المعدة أو في جدار المريء أو في البنكرياس أو الاثنى عشر أو في أي منطقة محيطة ومجاورة لهذه الأجزاء.
    • التعرف على مدى انتشار الأورام المختلفة.
Source: mosoah.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!