بالفيديو.. عصيد يدعو للتخلص من هوية الإسلام القاتلة والتمسك بالروافد اليهودية والنصرانية والإفريقية!!

ظهر العلماني المتطرف أحمد عصيد مرة أخرى من خلال نافذة مقاطعه الجديدة التي يدعو فيها لرؤيته حول التنوير والتغيير، حيث "دعا في مقطع قصير لبناء الوعي الوطني المغربي بتخليصه من هوية الإسلام القاتلة

Share your love

بالفيديو.. عصيد يدعو للتخلص من هوية الإسلام القاتلة والتمسك بالروافد اليهودية والنصرانية والإفريقية!!

عصيد يدعو للتخلص من هوية الإسلام القاتلة لبناء الوعي الوطني من خلال التمسك بالروافد اليهودية والنصرانية والإفريقية!!

هوية بريس – عبد الله المصمودي

ظهر العلماني المتطرف أحمد عصيد مرة أخرى من خلال نافذة مقاطعه الجديدة التي يدعو فيها لرؤيته حول التنوير والتغيير، حيث “دعا في مقطع قصير لبناء الوعي الوطني المغربي بتخليصه من هوية الإسلام القاتلة وذلك من خلال التمسك بالأجزاء الثلاثة للهوية الأصلية العريقة المغربية”، وهي بزعمه “روافد العبقرية الإفريقية والمتوسطية واليهودية”.

وتعليقا على هذا الكلام كتب الباحث في تاريخ الفكر والحضارة الأستاذ طارق الحمودي “أحمد عصيد.. يبدأ في نشر أوراقه في محاربة الإسلام في المغرب..
استمعوا إليه يزعم أن اليهودية جزء من الأجزاء الثلاثة للهوية الأصلية العريقة المغربية.. وثانيها الأفريقية وثالثها المتوسطية -إشارة إلى الوثنيات والنصرانية-.. وأن العودة إليها ستمكن من التخلص من الهوية الإسلامية.. القاتلة”.
[wpcc-iframe style=”border: none; overflow: hidden;” src=”https://www.facebook.com/plugins/video.php?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2FTarik.Hammudi%2Fvideos%2F1367723756698452%2F&show_text=0&width=560″ width=”560″ height=”530″ frameborder=”0″ scrolling=”no” allowfullscreen=”allowfullscreen”]

يذكر أن أحمد عصيد الذي سبق وأثار ضجة كبيرة في المغرب بعد وصفه لرسائل النبي صلى الله عليه وسلم لملوك زمانه بالإرهابية، يدعو دائما للتخلي عن مبادئ الإسلام وتشريعاته، معتبرا أنه دين مليء بالتناقضات، وينبغي للمغاربة أن يتخلوا عنه كما تخلوا عن اليهودبة والنصرانية قبله، وذلك بالتمسك بالقيم العلمانية المادية التي تؤسس للفكر الحر، مدعيا أن ذلك ما كانت تتسم به المجتمعات الأمازيغية قبل مجيء الإسلام الذي ما نشره قادته سوى لجمع المال واسترقاق النساء!!

Source: howiyapress.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!