تفسير المطر في الحلم

‘);
}

تفسير رؤيا المطر في المنسوب لابن سيرين

جميع تأويلات المعبرين في كتبهم تندرج تحت العلم الظني، ويبقى أمر تحقق الرؤى والأحلام في علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله -تعالى-، وقد ذكر ابن سيرين في الكتاب المنسوب إليه عدّة تأويلات لرؤيا المطر؛ فقد يدل على الفرج، أو رحمة الله، أو الأموال، أو الأرزاق، أو تيسير الأمور؛ وسنذكرها بشيءٍ من التفصيل فيما يأتي:[١]

  • قد يدل على رحمة الله -تعالى- ونِعمه على الرائي.
  • قد يؤول على تفريج الهموم والغموم.
  • ربما يدل على تحصيل العلم والقرآن والحكمة.
  • قد يدل على فرج عظيم ورزق واسع من حيث لا يحتسب الرائي.
  • إن كان الماء ينزل تمراً أو زبيباً أو شعيراً؛ فقد يدل على الأموال والأرزاق الواسعة.
  • إذا نزل الماء في غير وقته؛ ربما يدل على الأسقام والأوجاع -حفظ الله الجميع-.
  • إن كان الماء في المنام ينزل على هيئة السمن أو اللبن أو العسل؛ فقد يدل على الخصب والرخاء والغنى.
  • نزول المطر بشكل عام في قرية؛ يدل على غنى تلك القرية وتفريج ما هم فيه من هموم.
  • نزول المطر مع الحجارة أو النار؛ قد يدل على تضاعف الهموم على أهل تلك المنطقة.

تفسير رؤيا المطر حسب أحواله المتعددة

ذكر ابن شاهين في كتابه “الإشارات في علم العبارات” نفس الدلالات العامة لرؤيا المطر التي تم ذكرها سابقاً، وذكر بعض التأويلات الخاصة برؤيا المطر حسب أحواله المتعددة؛ ومنها ما يأتي:[٢]