دمج الماضي والمستقبل بالمباني

دليلك في دمج الماضي والمستقبل بالمباني بالصور ، إن التمسك بالماضي هو أساس التقدم، فمن ليس له ماضي ليس له حاضر أو مستقبل. فتلك المباني تحمل الكثير من عبق التاريخ، وشهدت عدد كبير من الأحداث الهامة التي تجعل كل حجرة بها تتحدث عن تاريخ الأمة وهويتها. أما ما نشهده اليوم من ناطحات السحاب، وكذلك المباني الذكية ما هي إلا مستحدثات لابد من وجودها لتُساير البلاد ركب التقدم والنهوض، ولكن من الضروري أن لا تمحي تلك التحديثات تاريخ الأمة وهويتها ، لذا فنحن في موسوعة نُقدم لكم أفضل تصميمات المباني التي تدمج ما بين الماضي والمستقبل، فتابعونا.

دمج الماضي والمستقبل بالمباني

• يُمثل هذا المبنى النموذج الأفضل للدمج ما بين الماضي والحاضر. فيجمع ما بين أصالة المباني الأثرية القديمة، وكذلك الحداثة التي تُضيف الكثير إليه وتجعله يُناسب التطور الذي يشهده المعمار في الفترة الأخيرة.

• يتجلى الدمج في أبرز صوره في تلك البناية، التي تُعبر كل زاوية منها عن حقبة تاريخية مختلفة.
• فعلى اليمين تلك الأحجار الحمراء التي تُشكل مظهر من مظاهر المباني القديمة. وعلى يساره تلك الحداثة في أبهى صورها.

• يُشابه تصميمه البيوت الريفية القديمة، إلا أنه أَُضيف إليه العديد من التطورات التي جعلته يُناسب تماماً تلك المنازل العصرية، بواجهة أشبه بمقدمة السفن العملاقة.

• على الرغم من بساطة التصميم، إلا أنه يبدو فريد ومميز، فأُدخلت إليه الكثير من الألوان العصرية المتميزة، مع النوافذ الطويلة والقباب الذهبية المتألقة.

• على الرغم من أنه يبدو للوهلة الأولى بأنه منزل من المنازل القديمة، إلا أن الحركة الموجية والواجهة الزجاجية أضافت الكثير من الحداثة والعصرية.

• تصميمه الحجري المتميز يجعله يشهد عراقة الماضي، ويُحاكيه بشكل مميز.
• أما الجانب العصري فيه فتمثل في تلك النافذة الزجاجية الهندسية التي تُضيف إليه الكثير.

• عندما تسير في مثل تلك الشوارع تشعر وكأنك انتقلت إلى حقبة تاريخية مختلفة تماماً.
• فتتجلى فيها تصاميم المباني القديمة التي تشعرك وكأنك في الخمسينيات من القرن الماضي.
• مع الحفاظ على مظهرها المتميز الذي يحمل عمق التاريخ، أُدخلت عليها الكثير من التعديلات في الألوان والأبواب لتُضفي عليها نوع من البهجة.

• تتمثل عراقة هذا المبنى في تلك الأحجار المستخدمة في بنائه وكذلك النوافذ الزجاجية الطويلة التي تدل على القدم.
• يشبه تماماً القصور القديمة، أما ألوانه وتلك الزخارف الموجودة أعلاه تجعله عصري ومناسب لمختلف العصور.

المباني القديمة تتألق وسط غيرها

• على الرغم من أن هذا المبنى الأثري القديم يقع في وسط العديد من المباني العصرية الحديثة، إلا أن هذا مظهر من مظاهر الدمج ما بين الماضي والمستقبل.
• فمحافظته على التراث الحضاري أضاف إليه نوع من أنواع التميز.
• كما لا يُمكن لأحد أن يعتقد بأن وجوده شاذ وسط غيره. فهو شكل من أشكال الدمج المميز.

• يتجلى الدمج ما بين الماضي والمستقبل في هذا المبنى.
• فيجمع ما بين الشكل التراثي الهادئ، وما بين النزعة العصرية الحديثة المتمثلة في الشكل الهندسي الفضي.

• من المباني العريقة التي تكاد تتحدث عن أصالتها ورقيها بتلك الأعمدة والقباب المتميزة.
• لا تُشكل أي ضرر في الشكل على غيرها من المباني العصرية الموجودة حولها.

• لا يُشكل هذا المبنى القديم أي خلل في مظهر واجهات المباني الموجودة في الشوارع.
• بتصميمه الفريد الذي يُشبه القصور الأثرية، والألوان التي تجعل منه لوحة فنية متميزة.

• نختتم ألبوم الصور بهذا التصميم الفريد الذي يُخبرك بأنه لا مانع من أن تُجاور المباني القديمة غيرها العصرية الحديثة.
• دون أن تُشكل أي خلل في المظهر.