شروط التواصل البيداغوجي

‘);
}

التواصل البيداغوجي

التواصل البيداغوجي عبارة عن علاقة مؤثرة وفاعلة بين المدرس والطالب، وهي علاقة تشمل التفاعل فيما بين المتعلمين أيضاً، إضافة إلى أنه عملية دينامية تتناول التبادل في المعارف والمعلومات والأفكار بين عدة أشخاص يكونون مجموعة واحدة، حيث يكون ذلك على شكل تفاعل يشتمل على حوار عمودي وأفقي تتم به العملية التعلمية والتعليمية.[١]

شروط التواصل البيداغوجي

من الشروط الواجب توافرها للحصول على تواصل بيداغوجي نافع ما يأتي:[٢]

  • التبادل المستمر: من الواجب تبادل الأدوار أثناء التواصل بشكل مستمر بين المرسل والمستقبل، أي الطالب والمعلم.
  • الإنصات والإصغاء: من المهارات الواجب توافرها أثناء التواصل البيداغوجي هي مهارة الاستماع والإنصات، فهي تساعد في الرفع من جودة التواصل والوصول إلى الغاية المطلوبة من التواصل.
  • الثقة المتبادلة: من الشروط المهمة في التواصل البيداغوجي هي الثقة، فهي التي تعطي أريحية في إجراء التواصل بشكل فعّال ومفيد.
  • الانسجام: يجب أن يكون هنالك انسجام بين الطرفين المرسل والمستقبل لكي يكون التواصل مجدياً.
  • شروط أخرى: فيما يلي بعض الشروط الأخرى:
    • لغة سلسة بين المرسل والمتلقي تناسب عمره ورصيده اللغوي.
    • الأسلوب المتين والمنظم.
    • توفر بيئة آمنة.
    • القدرة السمعية والبصرية.
    • حيوية الأسلوب.
    • الإدراك الشامل.
    • حسن الإرسال والاستقبال.