‘);
}

قصيدة: بأبي حسن وجهك اليوسفي

بأبي حُسنُ وجهك اليُوسفيِّ

يا كَفِيَّ الهَوَى وفوق الكَفِيِّ

فيه ورود ونرجسٌ وعجيبٌ

اجتماعُ الرِّبعيِّ والخِرفيِّ

ما لقلبي يُضحي ويُمسي خفيَّاً

منك يا سيدي بغير حَفِيِّ

قَطْرُ سهميكَ من دماء المحبي

ن على وجنتيكَ غير خَفيِّ[١]

قصيدة: يا من هواه من القلوب مكين

يا مَنْ هواه من القلوب مَكينُ

والماءُ في الوَجَنات منه مَعينُ

ومن اغتدى وكأنه من حسنه

في كل عضو منه حُورٌ عِين

وإذا تنفَّس نائماً أو لاثماً

فكأنما يتنفس النِّسرين

أعليك في رمي القلوب وكَلْمها

نَذرٌ وفي منع الشفاء يمينُ

ظبيٌ كأن كناسه مما ترى

فيه دماءَ العاشقين عَرينُ

إني أعوذ بعدلك ابنَ محمدٍ