‘);
}

نظرة عامة حول الوقاية من الالتهاب الرئوي

يمكن تقسيم طرق الوقاية الخاصة بالتهاب الرئة أو الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonitis) بحسب نوعه، وفي سياق الحديث يجدر التنويه أن الالتهاب الرئوي هو الحالة التي تتمثل بحدوث التهاب في الرئتين، وذلك نتيجة حدوث تهيج فيهما إثر التعرض لموادّ مُهيّجة، أو بسبب الإصابة بحساسية أو الخضوع لعلاج إشعاعيّ أو الإصابة بعدوى أو مرض،[١] وحقيقة يُطلق مصطلح الالتهاب الرئوي على أي حالة تُسبب التهابًا في الرئة كما بيّنا، ولعل أكثر أنواع الالتهاب الرئوي شيوعًا ما يُعرف بذات الرئة (بالإنجليزية: Pneumonia)، وذات الرئة هي أحد أنواع العدوى التي تُؤثر في الرئتين مُسببة امتلاء الحويصلات الهوائية بالقيح أو السوائل، وقد تكون عدوى ذات الرئة ناجمة عن الإصابة ببكتيريا أو فيروس أو حتى أحد أنواع الفطريات، وإنّ ذات الرئة قادرة على التسبب بالتهاب في الرئة ولذلك صُنّفت كأحد أشهر أنواع الالتهاب الرئويّ، وبشكل عام يُعدّ العرض الرئيس للالتهاب الرئوي مواجهة صعوبة في التنفس إضافة إلى السعال الجاف غير المصحوب بالبلغم.[٢][٣]

الوقاية من ذات الرئة

يمكن تقليل خطر الإصابة بعدوى ذات الرئة باتباع النصائح المذكورة أدناه: