طريقة تخفيف ألم الظهر
. طريقة تخفيف ألم الظهر . العلاج المنزليّ . العلاج الدوائيّ . طُرُق أخرى . عوامل خطورة الإصابة بألم الظهر . المراجع طريقة تخفيف ألم الظهر العلاج المنزليّ
Share your love
‘);
}
}
طريقة تخفيف ألم الظهر
العلاج المنزليّ
يُعَدُّ ألم الظهر أحد أكثر المشاكل الصحِّية الشائعة بين الأفراد، ولحسن الحظِّ فإنَّ هناك عِدَّة طُرُق يُمكن من خلالها التخفيف من ألم الظهر،[١] ومن هذا الطُّرُق يُمكن ذكر ما يأتي:[٢]
- اللُّجوء إلى تمارين الظهر، وتمارين الإطالة، بالإضافة إلى أهمِّية مُمارسة التمارين الرياضيّة المُنتظمة، كالسباحة، والمشي، واليوغا.
- استخدام الكمَّادات الحارَّة أو الباردة، ووضعها على منطقة الألم.
- تناول مُسكِّنات الألم التي قد تُساهم في تخفيف ألم الظهر، مثل: مُضادَّات الالتهاب اللاستيرويديّة.
- الحرص على الحركة، ومُمارسة الأنشطة الجسديّة الاعتياديّة.
- الحرص على الاسترخاء، والتفكير بإيجابيّة وتفاؤل.
‘);
}
العلاج الدوائيّ
هناك عدد من الأدوية التي قد يَصِفها الطبيب للمُصاب بألم الظهر بالاعتماد على نوع ألم الظهر الذي يُعانيه الفرد، حيث يُمكن ذكر بعض منها في ما يأتي:[٣]
- المُرخيات العضليّة: يَصِفها الطبيب في الحالات الخفيفة، والمُتوسِّطة من ألم الظهر في حال لم تُجدِ مُضادَّات الالتهاب اللاستيرويديّة نفعاً في تخفيف الألم.
- مُضادَّات الاكتئاب: وخاصّةً مُضادَّات الاكتئاب ثلاثيّة الحلقات (بالإنجليزيّة: Tricyclic antidepressants)، حيث تُستخدم في بعض حالات ألم الظهر.
- الأدوية الناركوتيّة: ومن الأمثلة عليها الهيدروكودون (بالإنجليزيّة: Hydrocodone)، والأوكسيكودون (بالإنجليزيّة: Oxycodone).
- حقن الكورتيزون: يُمكن أن تُساهم هذه الحُقن في تقليل الالتهاب حول الجذور العصبيّة في الظهر.
- الأدوية الموضعيّة المُسكِّنة للألم: يتمّ تطبيقها على الجلد في موقع ألم الظهر.
طُرُق أخرى
بالإضافة إلى ما سبق هناك عدد من الطُّرُق الأخرى التي يُمكن اللُّجوء إليها للتخفيف من ألم الظهر، ومنها:[٢]
- العلاج الجراحيّ، ويتمّ اللُّجوء إليه في حالات مُعيَّنة من ألم الظهر، كالإصابة بعرق النسا، أو الديسك.
- العلاج اليدويّ بالتدليك، والذي قد يُساهم في تخفيف ألم الظهر.
- اللُّجوء إلى العلاج السُّلوكيّ المعرفيّ للسيطرة على ألم الظهر.
عوامل خطورة الإصابة بألم الظهر
هناك مجموعة من العوامل التي قد تُساهم في زيادة خطر الإصابة بألم الظهر، ومنها ما يأتي:[٤]
- الإصابة بالسُّمنة وزيادة الوزن.
- سوء اللياقة البدنيّة.
- الحمل.
- التدخين.
- مُمارسة الأنشطة المهنيّة.
- التقدُّم في السنِّ.
- اتِّباع نمط حياة مُستقرّ، وقِلَّة الحركة.
- الإصابة ببعض المشاكل الصحِّية، مثل: مرض السرطان، والتهاب المفاصل.
- مُمارسة الرياضات البدنيّة العنيفة.
- الإصابة باضطرابات المزاج، مثل: التوتُّر، والقلق، وغيرها.
المراجع
- ↑“Back pain”, www.mayoclinic.org, Retrieved 19-4-2019. Edited.
- ^أب“Treatment – Back pain”, www.nhs.uk, Retrieved 19-4-2019. Edited.
- ↑“Back pain”, www.mayoclinic.org, Retrieved 19-4-2019. Edited.
- ↑Christian Nordqvist, “What is causing this pain in my back?”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 19-4-2019. Edited.
Source: Mawdoo3.com