العضلات الهيكلية
تسمى أيضًا العضلات المخططة بسبب الشكل الذي تظهر به تحت المجهر، وهي النسيج العضلي الوحيد الذي يتم التحكم به طوعيًا في الجسم؛ ويقصد بذلك أن أي عمل جسدي يقوم به الشخص بوعي مثل التحدث أو المشي يتطلب العضلات الهيكلية، ولها نوعان رئيسيان هما بطيئة الانقباض وسريعة الانقباض.
العضلة القلبية
هي عضلة غير إرادية موجودة فقط في القلب، أي أنها تحفز نفسها ذاتيًا على الانقباض حتى تضخ الدم إلى جميع أنحاء الجسم، إلا أن الهرمونات و الإشارات المرسلة من الدماغ تعمل على ضبط معدل الانقباض.
العضلات الملساء
تسمى أيضًا بالعضلات الحشوية لوجودها داخل أعضاء مثل المعدة، القلب، الأمعاء، الشرايين، والأعضاء المجوفة، أما تسميتها بـ الملساء فتعود لشكلها تحت المجهر؛ حيث تبدو ملساء ومتسقة المظهر، وتعد هذه العضلات من العضلات اللاإرادية.
وظيفة العضلات الهيكلية
هناك عدد من الوظائف للعضلات الهيكلية وتشمل تمكين الجسم من الحركة، تقديم الدعم الهيكلي والحفاظ على وضع الجسد، المساعدة في الحفاظ على حرارة الجسم، تعمل كمصدر للعناصر الغذائية كالأحماض الأمينية، وتعمل كمصدر طاقة أثناء حالات المجاعة.
وظيفة العضلة القلبية
تقوم وظيفة العضلة القلبية على السماح للقلب بالنبض، حيث تحدث نبضات القلب كاستجابة لحدوث نبضات كهربائية.
وظيفة العضلات الملساء
تختلف وظيفة العضلات الملساء وفقًا لمكان وجودها في الجسم، حيث أنها تلعب دورًا في عدد من أجهزة الجسم، مثل الجهاز الهضمي، الجهاز التنفسي، الجهاز القلبي الوعائي، الجهاز الكلوي، والجهاز التناسلي، كما قد تلعب دورًا في بعض العمليات الحسية في الجسم مثل انقباض واتساع حدقة العين.
[wpcc-script type=”text/javascript” src=”https://static.webteb.net/resources/production/webteb/js/slideshowJs_98002539630_51-15070272750″][wpcc-script type=”text/javascript”]
من قبل هيلدا قواسمي