‘);
}

علاج مرض شاركوت

يهدف العلاج في حالات الإصابة بمرض شاركوت المعروف أيضاً باسم قدم شاركوت، أو مفصل شاركوت، أو اعتلال شاركوت المفصلي العظمي العصبي، أو اعتلال شاركوت المفصلي، أو اعتلال شاركوت المفصلي العظمي، أو قدم شاركوت السكري إلى منع حدوث كسور جديدة في القدم، وتخفيف الوزن على القدم المصابة، وعلاج مرض العظام، وغالباً ما تُستخدم ضمادة الجبس، ودواء بيسفوسفونات (بالإنجليزية: Bisphosphonates) لتحقيق ذلك، وفي بعض الأحيان تُستخدم أيضاً أنواع أخرى من المكملات، وهنا تكمن أهمية التشخيص والعلاج المبكر في منع حدوث المزيد من التلف والضرر، والمساعدة على تجنب التشوهات وغيرها من المضاعفات الأخرى المحتملة.[١]

العلاج غير الجراحي

يعدُّ العلاج غير الجراحي الدعامة الأساسية التي يستند عليها العلاج الأولي لمرض شاركوت،[٢] وعليه يجب التنبيه إلى ضرورة اتباع الخطة العلاجية التي يضعها الطبيب لعلاج مرض شاركوت، فالفشل في ذلك قد يؤدي إلى حدوث عواقب وخيمة، كفقدان إصبع القدم، أو فقدان الساق،[٣] ومن الطرق العلاجية غير الجراحية المستخدمة لعلاج قدم شاركوت ما يأتي: