فشل النخاع

– تناقص عدد الخلايا الجذعية المكونة للدم او تلفها المبكر مُتسبباً بنقص أو عدم تنسج نخاع العظم

– نقص فيتامين ب 12 أو حمض الفوليك المُتسبب في عدم نضوج الخلايا.

– عيوب تمايز الخلايا كخلل التنسج النقوي .

تعتمد العلامات والاعراض المرافقة للاصابة بفشل النخاع على أثر نقص خلايا الدم كالتالي :

– فقر الدم : الشحوب وعلامات فشل القلب الاحتقاني كضيق النفس .

– قلة الصفيحات : التكدم , نزيف اللثة والرُعاف .

– قلة العدلات ( خلايا الدم البيضاء التي تلتهم الخلايا الاخرى ) : الالتهاب الرئوي , ارتفاع درجة الحرارة والانتان الدموي .

– فحص تعداد خلايا الدم ( CBC ) الذي يكشف عن اختلال تعداد وشكل خلايا الدم .

– دراسة الخزعة النسيجية من نخاع العظم او السائل النخاعي مخبرياً .

– اجراءات تشخيصية اخرى تعتمد على نمط الفشل النخاعي .

تتميز العملية العلاجية للفشل النخاعي لكونها داعمة حيث أن قلة الكريات قد تتسبب بوفاة المصاب ويعتمد العلاج على نمط الفشل النخاعي ويهدف على اختلاف انواعه التخفيف من حدة الاعراض دون علاج المُسبب الرئيسي كما

يلي :

– نقل خلايا محددة من الدم حسب حاجة المريض كنقل كريات الدم الحمراء المكدسة في حالة فقر الدم أو الصفائح الدموية في حالة قلة الصفيحات الدموية .

– زراعة نخاع العظم للمصابين بالحالات المزمنة من الفشل النخاعي وتقل اعمارهم عن 55 عاماً .

– زراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم في الحالات الراثية للفشل النخاعي .

– العلاجات الدوائية المثبطة للمناعة واخرى محفزة لنمو الخلايا المكونة للدم .

– العلاج الهرموني بالستيرويدات ( الاندروجين ) .

* يُوصى بضرروة مراجعة الطبيب المختص لاتخاذ الاجراء العلاجي اللازم .

يعتمد مآل الاصابة باضطرابات فشل نخاع العظم على المدة الزمنية التي يفقد فيها نخاع العظم وظيفته الفيسيولوجية , وتتحول معظم حالات فشل النخاع الوراثية الى ابيضاض الدم بعد مرور سنوات عدة أما الحالات المكتسبة فهي

دائمة وتُهدد حياة المُصاب وتتسبب بالوفاة غالباً بعد مرور 6 أشهر على الاصابة .