‘);
}

دراسات حول فوائد فوائد بذور الرجلة

  • أشارت دراسة نُشِرَت في مجلة Journal of Research in Medical Sciences عام 2015 إلى أنَّ استهلاك بذور الرجلة مدة خمسة أسابيع من قِبل المُصابين بمرض السكري من النوع الثاني قد يُحسّن حالة مرضى السكري فقد قلل من مستوى سكر الدم الصيامي بدرجة بسيطة، إلّا أنَّه لم يؤثر بشكل كبير في مُستويات الإنسولين في الدم، وقد لوحظ أيضاً أنّه خفض الوزن لديهم ومستويات الدهون الثلاثية في الدم، ومستوى ضغط الدم، ولا تزال هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتحديد الجرعة المُناسبة من بذور الرجلة لمرضى السكري.[١]
  • أشارت دراسة نُشِرَت في مجلة Phytotherapy Research في عام 2009 إلى أنَّ استهلاك مسحوق بذور الرجلة من بدء الدورة الشهرية لـ 3 أيام منها يمكن أن يقلل من النزيف الحاد خلال فترة الحيض سواء بخفض كميتها أو مدة حدوثها مما قد يُحسن من حالة المصابات بالنزيف الرحمي الشاذ (بالإنجليزية: Abnormal uterine bleeding)، ولكنّه لم يؤثر في النساء المصابات بفرط تنسج بطانة الرحم أو الورم الليفي.[٢]
  • ذكرت دراسة أولية أجريت على الفئران المصابة بفرط كوليسترول الدم ونُشِرَت في مجلة North American Journal of Medical sciences عام 2011 إلى أنّ استهلاك خليط من بذور الرجلة مع نوع آخر من البذور يرتبط بالتقليل من مستوى الدهون بما فيها نسبة الكوليسترول الضار بالنسبة إلى الكوليسترول الجيد، ممّا يقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، بالإضافة إلى أنّ محتوى هذه البذور من الأحماض الدهنية غير المشبعة بما في ذلك حمض ألفا-اللينولينيك الموجودة في هذه البذور يرفع من الغلوبولين المناعي ج والغلوبيولين المناعي م، ممّا يعزز من مناعة الجسم.[٣]
  • أشارت دراسة نُشِرَت في مجلة Sport Sciences for Health عام 2019 إلى أنّ تناول مُكمّلات بذور الرجلة بعد إجراء التدريب المتواتر عالي الكثافة يساهم في الحفاظ على صحة العضلات، حيث إنّه يقلل من الإجهاد التأكسدي، والسيتوكينات المُحرضة على الالتهاب، وتلف العضلات أيضاً لدى العَدّائين الرياضيين.[٤]

يمكنك الرجوع لمقال فوائد نبات الرجلة للقراءة حول فوائد هذا النبات كاملاً.