‘);
}

فوائد عرق السوس

فوائد عرق السوس حسب درجة الفعالية

احتمالية فعاليته Possibly Effective

  • التخفيف من أعراض عسر الهضم: فقد يُساعد تناول جذور نبات عرق السوس في التخفيف من الآلام المُصاحبة لعسر الهضم الوظيفيّ (بالانجليزيّة: Functional dyspepsia)، وهو اضطرابٌ مُزمن يتسبب بالشعور بعدم الراحة في الجزء العلوي من البطن،[١] حيثُ أظهرت دراسةٌ نشرتها مجلة Digestion عام 2004 أنّ استخدام مُستخلصات عدة أعشاب من ضمنها جذور عرق السوس، يُخفف من الأعراض المُصاحبة لعسر الهضم.[٢]

لا توجد أدلة كافية على فعاليته Insufficient Evidence

  • خفض مستويات الكوليسترول في الدم: قد يُساهم تناول مُستخلص جذور عرق السوس في خفض مستويات الكوليسترول لدى المرضى الذين يُعانون من ارتفاعها، والمُصابين بفرط كوليسترول الدم (بالانجليزيّة: Hypercholesterolemic)، كما أنّ هذا النبات يمتلك خصائص مُضادة للأكسدة؛ وبالتالي فهو يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وذلك بحسب دراسةٍ نُشرت في مجلّة Nutrition عام 2002.[٣]
  • خفض مستويات البوتاسيوم في الدم: إذ تشير بعض الأبحاث إلى أنّ بعض المُركبات الموجودة في نبات عرق السوس قد تُساهم في تقليل مستويات البوتاسيوم لدى مرضى السكري، والكلى،[٤] ولكن يجدر الانتباه في حال كانت مستويات البوتاسيوم منخفضة في الجسم بالأصل، فإنّ تناول عرق السوس قد يؤدي إلى انخفاضها بشكلٍ كبير، لذا يُنصح بتجنب تناوله في هذ الحالة.[٥]
  • التخفيف من التهاب المفاصل الروماتويدي: (بالإنجليزيّة: Rheumatoid arthritis)، حيثُ إنّ مُستخلص نبات عرق السوس ومُستخلص جذوره يُقلل من خطر الإصابة بالضرر الناجم عن الأكسدة في أنسجة الكبد والكلى، مما يُقلل من الالتهابات الحادّة والالتهابات المُزمنة كالتهاب المفاصل الروماتويدي، وذلك حسب دراسةٍ نُشرت في مجلّة Journal of Biomedicine and Biotechnology عام 2010، كما أشارت الدراسة إلى أنّ مُستخلص جذور عرق السوس أدّى إلى نتائج أفضل من مُقارنة بمُستخلص عرق السوس بحد ذاته.[٦]
  • التخفيف من حُمّى البحر الأبيض المتوسط العائليّة: (بالإنجليزية: Familial Mediterranean fever) هو اضطرابٌ مناعيٌّ وراثيٌّ يسبب ارتفاعاً متكرراً لدرجة الحرارة، والتهاباً مؤلماً يصيب البطن، والرئتين، والمفاصل،[٧] وقد تبيّن أنّ تناول مُستخلصات بعض الأعشاب؛ ومن ضمنها عرق السوس قد يُساهم في التخفيف من حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية، وذلك بحسب إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلة Phytomedicine عام 2003.[٨]
  • تقليل خطر الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض: (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome)، حيثُ إنّ تناول مستخلص عرق السوس يُساهم في تقليل خطر الإصابة بمُتلازمة تكيّس المبايض، وذلك من خلال تنظيم مستويات الهرمونات المُتعلقة بها، وذلك بحسب دراسة أُجريت على الفئران ونشرت في مجلة Integrative Medicine Research عام 2018.[٩]
  • التخفيف من تشنج العضلات: إذ قد يُساهم تناول خليطٍ من الأعشاب يحتوي على مُستخلص عرق السوس في التخفيف من تشنُّج العضلات الهيكلية لدى مرضى غسيل الكلى؛ حيثُ إنّ تشنُّج العضلات يُعدُّ من الأعراض الشائعة لهذه الفئة من المرضى، وذلك بحسب دراسةٍ أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة The American Journal of Chinese Medicine عام 2003.[١٠]
  • فوائد أخرى: قد يكون تناول عرق السوس مُفيداً للمُصابين ببعض المشاكل الصحيّة، لكن لا توجد أدلّة كافية على فعاليته في تقليل خطر الإصابة أو التخفيف منها، ومن هذه المشاكل الصحيّة ما يأتي:[٤]
    • تغيُّر مستويات هرمون البرولاكتين (بالإنجليزيّة: Prolactin) أو ما يُعرف بهرمون الحليب بشكلٍ غير طبيعيّ.
    • النزيف.
    • السعال.
    • متلازمة التعب المزمن (بالانجليزيّة:Chronic fatigue syndrome).
    • العدوى.
    • العقم.
    • الذئبة (بالإنجليزيّة: Lupus).
    • الملاريا.
    • الآلام بشكلٍ عام.
    • سرطان البروستاتا.
    • الصدفية.
    • مرض السُّل.