قصة عامل نظافة المسجد النبوي ” مقتضى “

تدوال النشاط عبر مواقع التواصل الإجتماعي قصة عامل النظافة في المسجد النبوي الشريف الذي تم الإستغناء عنه نظرًا لكبر سنة و أبدوا تعاطفًا كبيرًا مع الشيخ الهرم و لكن النشاط لم يكونوا يعرفوا اسمه كشفت قناة العربية الفضائية عن اسمه في لقاءها له الشيخ بخش طوطة بعد ما كنه النشاط باسم مرتضي ..

[wpcc-iframe class=”lazy lazy-hidden” loading=”lazy” title=”#من_الحرمين .. بخش طوطة.. ٣٥ عاماً في نظافة #الحرم_النبوي” width=”708″ height=”398″ data-lazy-type=”iframe” data-src=”https://www.youtube.com/embed/t4kjaawoCp8?feature=oembed” frameborder=”0″ allow=”accelerometer; autoplay; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture” allowfullscreen]

[wpcc-iframe loading=”lazy” title=”#من_الحرمين .. بخش طوطة.. ٣٥ عاماً في نظافة #الحرم_النبوي” width=”708″ height=”398″ src=”https://www.youtube.com/embed/t4kjaawoCp8?feature=oembed” frameborder=”0″ allow=”accelerometer; autoplay; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture” allowfullscreen]

بخطوات يكسوها تجاعيد الزمن و شيب الإيام يصارع الشيخ بخش طوطة سنين عمره متبسمًا لعمل يشكل له بلسم بروحانية المكان هو المسجد النبوي الشريف يقول أن أمضي خمس و ثلاثون عامًا يعمل في حرم النبي صلّ الله عليه وسلم على باب سيدنا عثمان رضي الله عنه منتقلًا بينه و بين باب السلام ، بعد إمضائة نحو الخمس و الثلاثون عامًا تشرق كل يوم عليه شمس المسجد النبوي دقت ساعة التقاعد حين إذ اشعلت الدنيا ثورة تعاطف شديدة معه انتقلت من زملاء العمل معه حتى مواقع التواصل الإجتماعي  منها موقع تويتر  عبر هشتاج ( حملة لبقاء مقتضى في الحرم )حملة لبقاءه في الحرم .

هي راحة يحتاجها بعد عناء و هو يعيش عقده السابع رغم حبه الشديد لمجاورة قبر الرسول صلّ الله عليه و سلم  كم هو قاصم  للعمر و الظهر فراق المسجد النبوي بعد سنوات من العمر .