‘);
}

الصلاة

تعدُّ فريضة إقامة الصلاة ركناً من أركان الإسلام وعمادَ الدين الإسلامي بأكمله، حيث فرض الله تعالى على عباده المؤمنين خمسَ صلوات في اليوم بغية التقرّب إليه -عزّ وجل- ونيلِ الثواب والأجر العظيم منه، فالصلاة نورٌ للقلب والروح، وضياءٌ للعقل، وفيها صلاحٌ وسرور للنفس، ومَن أقامها فكأنّما أقام الدين كلّه، ومَن تركها فقد ترك الدين كله.

هناك الكثير من النوافل والسنن التي شرعها الله ونبيّه محمّد -صلى الله عليه وسلّم-، والتي تزيدُ من درجة تقرّب العبد إلى الله وتكسب صاحبها المنزلة الرفيعة والدرجة العالية، وفي هذا المقال سنقومُ بتوضيح سنّة من سنن الله ورسوله وهي صلاة الشروق، إضافة لتوضيح عدد ركعاتها.