‘);
}

ركوب الخيل

الخيل من الحيوانات التي ورد ذكرها في القرآن الكريم؛ إذ قال تعالى: (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَٓاءِ وَالْبَن۪ينَ وَالْقَنَاط۪يرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْاَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَاۚ وَاللّٰهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَاٰبِ) [آل عمران:14]، وتُعد رياضة ركوب الخيل من الرياضات التي تشتهر بها العديد من الدول لا سيما العربية منها، وهي من الرياضات التي أوصى بها عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- في قوله: “علِّموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل، ومروهم فيثبوا على الخيل وثبًا”، وهو من الرياضات التي تحتاج إلى تدريب وتعليم.