‘);
}

الصباح

كثيرٌ من الناس يعانون من مهمة الاستيقاظ الصباحي في ساعاتٍ مبكّرة من النهار لإنجاز أعمالهم أو لارتباطهم بأوقاتِ دوامٍ محددة للمدرسة أو العمل؛ فهم يحرصون يوميّاً على ضبط المنبّه على رنة حادّة ومنفّرة؛ حيث يستيقظون بمزاجٍ مكتئب، ونعاسٍ شديد، ويستعجلون في ارتداء الملابس متجاهلين الكثير من الأمور الأخرى كالطعام أو الرياضة، فيبدأ نهارهم بروتين ممل، ومزاج معكر، وانعدام الرغبة في إتمام الأعمال اليومية.

يستطيع الإنسان أن يُغيّر يومه كاملاً إذا بدأ صباحاً مختلفاً من حيث التفكير والطعام والحركة، ولذلك سوف نستعرض هنا مجموعةً من النصائح التي تُساعدنا على البدء بيومٍ جديد بشيء من النشاط والحيوية والروح المعنوية العالية.